أكدت دولة قطر أنها تولي اهتماماً بالغاً للتصدي لظاهرتي التطرف والإرهاب، بالإضافة إلى حرصها الدائم على المشاركة والدعم لجميع الجهود الدولية في هذا المجال، فضلاً عن تعزيزها لتشريعاتها الوطنية لمكافحة هاتين الظاهرتين.
جاء ذلك خلال مشاركة سعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا، ورئيس بعثتها لدى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) في ندوة حول «مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف»، نظمها المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف، بالتعاون مع مركز الشرق الأوسط للحوار في بروكسل.
وشدد سعادة السفير، في كلمته، على الإسهامات الكبيرة التي تبذلها دولة قطر إقليمياً ودولياً في تعزيز جهود الأسرة الدولية في التصدي لظاهرتي الإرهاب والتطرف، واحتوائها، منوهاً بجهود الدولة في مكافحة أسباب وجذور الإرهاب عبر التعليم والتمكين الاقتصادي في أماكن الصراعات، مثل سوريا، والعراق، وغيرها.
وأشار إلى المبادرات القطرية مثل «التعليم فوق الجميع»، ومؤسسة «صلتك»، وباقي المشاريع التي تدعم الشباب العربي لوقايته من الوقوع في بؤرة التطرف والإرهاب.
في سياق متصل، أثنت السيدة آن سبكهارد مديرة المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف، في كلمة لها بالمناسبة، على جهود دولة قطر في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، ودعمها للمركز في هذا المجال.;
جاء ذلك خلال مشاركة سعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا، ورئيس بعثتها لدى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) في ندوة حول «مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف»، نظمها المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف، بالتعاون مع مركز الشرق الأوسط للحوار في بروكسل.
وشدد سعادة السفير، في كلمته، على الإسهامات الكبيرة التي تبذلها دولة قطر إقليمياً ودولياً في تعزيز جهود الأسرة الدولية في التصدي لظاهرتي الإرهاب والتطرف، واحتوائها، منوهاً بجهود الدولة في مكافحة أسباب وجذور الإرهاب عبر التعليم والتمكين الاقتصادي في أماكن الصراعات، مثل سوريا، والعراق، وغيرها.
وأشار إلى المبادرات القطرية مثل «التعليم فوق الجميع»، ومؤسسة «صلتك»، وباقي المشاريع التي تدعم الشباب العربي لوقايته من الوقوع في بؤرة التطرف والإرهاب.
في سياق متصل، أثنت السيدة آن سبكهارد مديرة المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف، في كلمة لها بالمناسبة، على جهود دولة قطر في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، ودعمها للمركز في هذا المجال.;