16
احتضنت مكتبة قطر الوطنية محاضرة عن تاريخ مدينة القدس الشريف، موئل المسجد الأقصى، ثاني القبلتين وثالث الحرمين.
وتأتي هذه المحاضرة التي شاركت فيها المؤرخة الفلسطينية سهاد قليبو، ضمن فعاليات مكتبة قطر الوطنية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب خلال شهر أبريل.
وقدمت قليبو في محاضرتها، نبذة بانورامية حول التاريخ العريق للمدينة القديمة، مستشهدة بما كتبه علماء التاريخ والأديان والآثار واللغات حول نشأة المدينة المباركة التي أسستها القبائل العربية التي هاجرت من الجزيرة العربية لظروف مناخية قاسية باحثة عن الماء والعشب قبل أكثر من 7 آلاف عام.
وقالت المؤرخة الفلسطينية أثناء الحديث عن أهمية المكتبات، إنها تنهض بدور مهم وحساس في توفير الكتب وتعزيز الوعي حول الموضوعات التاريخية المهمة، مشيرة إلى أن مكتبة قطر الوطنية في الوقت الحالي هي المكان المثالي لإلقاء المحاضرات وتوصيل الأفكار للجمهور.
جدير بالذكر، أن مكتبة قطر الوطنية تضطلع بمسؤولية الحفاظ على التراث الوطني لدولة قطر من خلال جمع التراث والتاريخ المكتوب الخاص بالدولة والمحافظة عليه وإتاحته للجميع.
وتوفر المكتبة فرصا متكافئة لجميع روادها للوصول إلى كافة المعلومات والخدمات التي توفرها، وتهدف إلى تمكين سكان دولة قطر من التأثير بشكل إيجابي في المجتمع عبر توفير بيئة استثنائية للتعلم والاكتشاف.
وتأتي هذه المحاضرة التي شاركت فيها المؤرخة الفلسطينية سهاد قليبو، ضمن فعاليات مكتبة قطر الوطنية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب خلال شهر أبريل.
وقدمت قليبو في محاضرتها، نبذة بانورامية حول التاريخ العريق للمدينة القديمة، مستشهدة بما كتبه علماء التاريخ والأديان والآثار واللغات حول نشأة المدينة المباركة التي أسستها القبائل العربية التي هاجرت من الجزيرة العربية لظروف مناخية قاسية باحثة عن الماء والعشب قبل أكثر من 7 آلاف عام.
وقالت المؤرخة الفلسطينية أثناء الحديث عن أهمية المكتبات، إنها تنهض بدور مهم وحساس في توفير الكتب وتعزيز الوعي حول الموضوعات التاريخية المهمة، مشيرة إلى أن مكتبة قطر الوطنية في الوقت الحالي هي المكان المثالي لإلقاء المحاضرات وتوصيل الأفكار للجمهور.
جدير بالذكر، أن مكتبة قطر الوطنية تضطلع بمسؤولية الحفاظ على التراث الوطني لدولة قطر من خلال جمع التراث والتاريخ المكتوب الخاص بالدولة والمحافظة عليه وإتاحته للجميع.
وتوفر المكتبة فرصا متكافئة لجميع روادها للوصول إلى كافة المعلومات والخدمات التي توفرها، وتهدف إلى تمكين سكان دولة قطر من التأثير بشكل إيجابي في المجتمع عبر توفير بيئة استثنائية للتعلم والاكتشاف.
