أكد سعادة السفير حفيظ محمد العجمي، سفير دولة الكويت لدى قطر، أن مبادرة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إطلاق اسم صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة (حفظهما الله ورعاهما)، على مشروع «طريق المحور» الذي دشّنه معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بحضور سمو الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح ممثل صاحب السمو أمير دولة الكويت، في حفل أقيم بفندق الشيراتون صباح أمس، تُعدّ «رسالة حب مقدّرة من الأشقاء القطريين إلى الكويت وقائدها والشعب الكويتي».
وقال سعادته: «إن تسمية هذا المشروع الذي يُعدّ أحد أهم الطرق الرئيسية في قطر باسم سمو أمير الكويت تمثّل تقديراً لمكانة سموّه، وتكريماً لجهوده الإنسانية وإنجازاته محلياً وإقليمياً ودولياً، والتي يشهد بها القاصي والداني بأنها حافلة بالعطاء».
وأضاف العجمي: «هذه المبادرة القطرية الكريمة أبلغ دليل على عمق الروابط الأخوية بين البلدين الشقيقين، وتحمل في ثناياها لمسة وفاء تعكس مدى حب الإخوة في قطر لبلد الإنسانية وقائد العمل الإنساني وشعبه، خصوصاً أنها جاءت في خضم فرحة الكويت بأعيادها الوطنية. وأودّ أن أعرب عن التقدير والعرفان لهذه المبادرة التي لها أثر طيب في قلوب ووجدان الكويتيين»؛ مشيداً في الوقت نفسه بمشاركة قطر المتميزة هذا العام في احتفالات الكويت بأعيادها الوطنية عبر إقامة فعاليات متنوعة.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تعبّر عما تكنّه القيادة السياسية في قطر وحكومتها الرشيدة وشعبها الشقيق، من محبة وتقدير واعتزاز بدور سمو أمير الكويت في جميع المجالات، لا سيّما حنكته ودبلوماسيته في التعاطي مع كل مستجدات المنطقة.
وأوضح أن المشاركة القطرية في احتفالات الكويت الوطنية هذا العام كانت متميزة؛ إذ شملت كل المجالات التراثية والفنية والرياضية، وغيرها من الفعاليات التي نقدّرها ونعتز بها، والتي من شأنها تعزيز أواصر العلاقات وتطويرها.;
وقال سعادته: «إن تسمية هذا المشروع الذي يُعدّ أحد أهم الطرق الرئيسية في قطر باسم سمو أمير الكويت تمثّل تقديراً لمكانة سموّه، وتكريماً لجهوده الإنسانية وإنجازاته محلياً وإقليمياً ودولياً، والتي يشهد بها القاصي والداني بأنها حافلة بالعطاء».
وأضاف العجمي: «هذه المبادرة القطرية الكريمة أبلغ دليل على عمق الروابط الأخوية بين البلدين الشقيقين، وتحمل في ثناياها لمسة وفاء تعكس مدى حب الإخوة في قطر لبلد الإنسانية وقائد العمل الإنساني وشعبه، خصوصاً أنها جاءت في خضم فرحة الكويت بأعيادها الوطنية. وأودّ أن أعرب عن التقدير والعرفان لهذه المبادرة التي لها أثر طيب في قلوب ووجدان الكويتيين»؛ مشيداً في الوقت نفسه بمشاركة قطر المتميزة هذا العام في احتفالات الكويت بأعيادها الوطنية عبر إقامة فعاليات متنوعة.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تعبّر عما تكنّه القيادة السياسية في قطر وحكومتها الرشيدة وشعبها الشقيق، من محبة وتقدير واعتزاز بدور سمو أمير الكويت في جميع المجالات، لا سيّما حنكته ودبلوماسيته في التعاطي مع كل مستجدات المنطقة.
وأوضح أن المشاركة القطرية في احتفالات الكويت الوطنية هذا العام كانت متميزة؛ إذ شملت كل المجالات التراثية والفنية والرياضية، وغيرها من الفعاليات التي نقدّرها ونعتز بها، والتي من شأنها تعزيز أواصر العلاقات وتطويرها.;