يزدهر “العبور الثقافي” الحسّاس بين الأمم ضمن تفاعلات العولمة المعزّزة بالتشبيك، ولا يُشترَط بهذا العبور مفارقة البيئة وجودياً، فالانغماس في العالم الشبكي يتيح أقداراً من المفارقة الوجدانية دون مغادرة المكان.
يزدهر “العبور الثقافي” الحسّاس بين الأمم ضمن تفاعلات العولمة المعزّزة بالتشبيك، ولا يُشترَط بهذا العبور مفارقة البيئة وجودياً، فالانغماس في العالم الشبكي يتيح أقداراً من المفارقة الوجدانية دون مغادرة المكان.