أقيمت مباريات الجولة الثانية لحساب المجموعة الثانية من بطولة كأس QSL لكرة القدم مساء اليوم، والتي أسفرت عن فوز الريان على السد بثمانية أهداف دون رد في اللقاء الذي جمعهما على استاد عبدالله بن خليفة بنادي الدحيل، وتغلب الأهلي على السيلية بثنائية نظيفة في اللقاء الذي أقيم على استاد سحيم بن حمد بنادي قطر.
وفي مباراة أخرى لحساب نفس المجموعة في الجولة الثانية أيضا، فاز الخور على الشحانية بهدفين لهدف في اللقاء الذي جمعهما على استاد حمد الكبير بالنادي العربي.
وفي المواجهة الأولى اليوم، حقق الريان فوزه الثاني في المسابقة بعد تغلبه على السد بنتيجة (8- صفر)، بعد أن انتهى الشوط الأول بتغلبه برباعية نظيفة.
سجل أهداف الريان المحترف البرازيلي لوكا بورجيس بريتو ثلاثة أهداف “هاتريك” في الدقائق 6 و57 و71، ورودريجو تباتا في الدقيقتين (37 من ضربة جزاء) و43، ومحمد جمعة في الدقيقة 53، وأحمد عبد المقصود في الدقيقة 61، والدوكالي الصيد في الدقيقة 76.
وبهذه النتيجة تصدر الريان المجموعة برصيد 6 نقاط جمعها من انتصارين بعد تغلبه في الجولة الأولى على الأهلي بثلاثية نظيفة، فيما تجمد رصيد السد عند 3 نقاط بعد تغلبه في الجولة الأولى على الشحانية بثلاثية نظيفة.
لعب الريان هذه المباراة بتشكيلة ضمت اللاعبين الاساسيين للفريق من أجل أن يراهم المدرب الجديد التركي أويجون بولنت داخل الملعب قبل تولي المهمة رسميا مع الفريق.
وفي المقابل لعب السد بتشكيلة معظمها من لاعبي تحت 23 سنة لانشغال لاعبيه بالإعداد للقاء بيرسوبليس الإيراني في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا.
جاءت مباراة الريان والسد قوية ومثيرة لفائدة الأول الذي ضغط على منافسه منذ بداية اللقاء وتمكن من افتتاح النتيجة في الدقيقة 6 عن طريق المحترف البرازيلي لوكا بورجيس.
وواصل الريان ضغطه أمام ضعف فريق السد، وشهدت المباراة طرد لاعب السد علاء الدين يونس في الدقيقة 36.
وحصل الريان على ضربة جزاء نجح في تنفيذها ردريجو تاباتا ليضيف الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة 37.
واستمرت المحاولات الهجومية وسيطرة الريان على مجريات اللقاء وتمكن تاباتا أن يضيف الهدف الثالث للريان في الدقيقة 43، لينتهي الشوط الاول بتفوق الريان بثلاثية نظيفة.
ومع بداية الشوط الثاني، واصل الريان عروضه القوية أمام ضعف فادح للاعبي السد الذين لم يتمكنوا من مجاراة نسق المباراة وتمكن محمد جمعة من اضافة الهدف الرابع في الدقيقة 53 ، قبل ان يعود المحترف البرازيلي لوكا بورجيس ويسجل الهدف الخامس للريان في الدقيقة 57.
وبعد مضي 4 دقائق أضاف أحمد عبدالمقصود الهدف السادس للريان في الدقيقة 61، وعاد بورجيس وسجل الهاتريك والهدف السابع للريان في الدقيقة 71، حتى أختتم البديل الدوكالي الصيد أهداف المباراة بتسجيله الهدف الثامن للريان في الدقيقة 76، لتنتهي المباراة بفوز الريان على السد بثمانية أهداف نظيفة.
وفي المباراة الثانية، تغلب نادي الأهلي على السيلية بثنائية نظيفة..وسجل هدفي الأهلي علي فريدون في الدقيقة 18 ومشعل عبد الله في الدقيقة 80.
وبهذا الفوز، رفع الأهلي رصيده إلى 3 نقاط في المركز الرابع بمجموعته ، بينما ظل السيلية بدون رصيد من النقاط ومني بخسارته الثانية بعد أن خسر في الجولة الأولى أمام الخور بهدفين لهدف.
وبدأ السيلية الدقائق الأولى من زمن المباراة ضاغطا في محاولة اكتشاف نقاط الضعف في دفاعات الاهلي، في الوقت الذي حاول فيه لاعبو الأهلي الاعتماد على الهجمات المرتدة، وعند الدقيقة 18 تمكن الأهلي من افتتاح التسجيل عبر رأسية اللاعب علي فريدون، بعد الهدف حاول لاعبو السيلية العودة للمباراة، وقاد العديد من الهجمات لكنها افتقدت للدقة والتركيز لينتهي الشوط الأول بتقدم الأهلي بهدف دون رد.
ومع انطلاق الشوط الثاني تبادل الفريقان الهجمات، حيث تناقلا السيطرة على مجريات اللعب والخطورة على المرمى، وبمضي الوقت أصبحت الافضلية لمصلحة السيلية، لكن الحظ عاند أغلب لاعبيه بعد إضاعة فرص سهلة أمام المرمى، وخاصة بالنسبة للمهاجم محمد مدثر الذي حاول مرارا وتكرارا لكن دون جدوى أمام تألق افانيلدو رودريجوس حارس مرمى الأهلي الذي أنقذ مرماه في أكثر من مناسبة.
وفي الدقيقة 80، نجح مشعل عبد الله في إضافة الهدف الثاني للأهلي، ورغم محاولات السيلية المتكررة لتسجيل هدف وتقليص النتيجة، انتهت المباراة بفوز الأهلي بهدفين دون رد.
وفي المباراة الثالثة والأخيرة، فاز الخور على الشحانية بنتيجة (2 – 1)…وسجل هدفي الخور أحمد العسكر في الدقيقة 31، وديوجو دا سيلفا فارياس في الدقيقة 35، وسجل للشحانية سعود الخلاقي في الدقيقة 70.
وبهذا الفوز رفع الخور رصيده لـ6 نقاط جمعها من انتصارين بعد فوزه في الجولة الأولى على السيلية بهدفين لهدف، فيما بقي الشحانية بلا رصيد من النقط بعد خسارته في الجولة الاولى أمام السد بثلاثية نظيفة.
وجاءت المباراة متوسطة من الفريقين مع أفضلية هجومية للخور، الذي نجح في حسم الشوط الأول لمصلحته بهدفين دون رد.. وبدأ الخور في الضغط الهجومي مع الوصول إلى الدقيقة 5 عبر تسديدة من خارج المنطقة لفاجنر فيريرا سانتوس، ثم رد عليها سعود الخلاقي بتسديدة مرت بجوار القائم الأيسر.. وفي الدقيقة 14 عاد فاجنر مرة أخرى لتهديد مرمى الحارس عامر العمري بتسديدة مباشرة مرت فوق العارضة.
وواصل الخور أفضليته ليأتي بالهدف الأول في الدقيقة 31 عن طريق أحمد سالم العسكر، بعد كرة سددها فاجنر وارتدت من الحارس عامر العمري لتجد أحمد سالم الذي وضعها في الشباك…وفي الدقيقة 35 أضاف الخور الهدف الثاني بواسطة المحترف ديوجو دا سيلفا فارياس، لينتهي الشوط الأول بتقدم الخور بهدفين دون رد.
وفي الشوط الثاني سعى الشحانية لتقليص الفارق، ونجح في التسجيل في الدقيقة 70 بواسطة سعود الخلاقي، وظل الفريق يعمل لإدراك التعادل، ولكن محاولاته لم تكن حاسمة، ولم يتمكن من الوصول مرة أخرى الى مرمى الحارس بابا جبريل حتى أعلن الحكم عن نهاية المباراة بفوز الخور على الشحانية بهدفين مقابل هدف.
وكانت مباريات الجولة الثانية لحساب المجموعة الأولى من بطولة كأس QSL لكرة القدم أقيمت أول أمس /الخميس/، وأسفرت عن فوز الخريطيات على العربي بهدفين دون رد، وتعادل نادي قطر مع أم صلال سلبيا، وتعادل الدحيل مع الغرافة بهدف لمثله.
وتلعب البطولة بمشاركة أندية الدرجة الأولى المعتمدة لدى الاتحاد وعددها 12 ناديا، ويسمح بمشاركة لاعبي الفريق الأول وتحت 23 سنة ويمكن الاستعانة بلاعبي فئة الشباب.
وتقام البطولة بنظام المجموعتين، وتضم المجموعة الأولى فرق: الدحيل والخريطيات وأم صلال والعربي والغرافة ونادي قطر.. فيما تضم المجموعة الثانية فرق: السد والشحانية والريان والأهلي والسيلية والخور.
وتكتسب هذه البطولة أهمية كبيرة بالنسبة لكل الأندية المشاركة فيها، خاصة أنها تأتي في فترة توقف الدوري بعد الجولة الثامنة بسبب “أيام الفيفا” والتي ستشهد خوض المنتخب القطري لعدد من المباريات الودية استعدادا لكأس آسيا 2019.
ويعمل مدربو الأندية على استغلال هذه الفترة لتجهيز أكبر عدد من اللاعبين، في ظل غياب الدوليين، وكذلك لتصحيح الأخطاء وإعادة ترتيب الأوراق الفنية، حتى تكون الفرق في كامل جاهزيتها للمرحلة المقبلة من الدوري، والتي تشهد تنافسا قويا من أجل حصد النقاط.
وفيما يتعلق بشروط البطولة ولوائحها، تصعد ثمانية فرق للدور ربع النهائي (الفرق الحاصلة على المركز الأول والثاني والثالث والرابع من كل مجموعة).
ويلعب الفائز بالمركز الأول من المجموعة (أ) ضد الفائز بالمركز الرابع من المجموعة (ب)، ويواجه الفائز بالمركز الثاني من المجموعة (ب) الفائز بالمركز الثالث من المجموعة (أ)، ويلاقي الفائز بالمركز الأول من المجموعة (ب) الفائز بالمركز الرابع من المجموعة (أ)، ويلتقي الفائز بالمركز الثاني من المجموعة (أ) بالفائز بالمركز الثالث من المجموعة (ب).;
وفي مباراة أخرى لحساب نفس المجموعة في الجولة الثانية أيضا، فاز الخور على الشحانية بهدفين لهدف في اللقاء الذي جمعهما على استاد حمد الكبير بالنادي العربي.
وفي المواجهة الأولى اليوم، حقق الريان فوزه الثاني في المسابقة بعد تغلبه على السد بنتيجة (8- صفر)، بعد أن انتهى الشوط الأول بتغلبه برباعية نظيفة.
سجل أهداف الريان المحترف البرازيلي لوكا بورجيس بريتو ثلاثة أهداف “هاتريك” في الدقائق 6 و57 و71، ورودريجو تباتا في الدقيقتين (37 من ضربة جزاء) و43، ومحمد جمعة في الدقيقة 53، وأحمد عبد المقصود في الدقيقة 61، والدوكالي الصيد في الدقيقة 76.
وبهذه النتيجة تصدر الريان المجموعة برصيد 6 نقاط جمعها من انتصارين بعد تغلبه في الجولة الأولى على الأهلي بثلاثية نظيفة، فيما تجمد رصيد السد عند 3 نقاط بعد تغلبه في الجولة الأولى على الشحانية بثلاثية نظيفة.
لعب الريان هذه المباراة بتشكيلة ضمت اللاعبين الاساسيين للفريق من أجل أن يراهم المدرب الجديد التركي أويجون بولنت داخل الملعب قبل تولي المهمة رسميا مع الفريق.
وفي المقابل لعب السد بتشكيلة معظمها من لاعبي تحت 23 سنة لانشغال لاعبيه بالإعداد للقاء بيرسوبليس الإيراني في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا.
جاءت مباراة الريان والسد قوية ومثيرة لفائدة الأول الذي ضغط على منافسه منذ بداية اللقاء وتمكن من افتتاح النتيجة في الدقيقة 6 عن طريق المحترف البرازيلي لوكا بورجيس.
وواصل الريان ضغطه أمام ضعف فريق السد، وشهدت المباراة طرد لاعب السد علاء الدين يونس في الدقيقة 36.
وحصل الريان على ضربة جزاء نجح في تنفيذها ردريجو تاباتا ليضيف الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة 37.
واستمرت المحاولات الهجومية وسيطرة الريان على مجريات اللقاء وتمكن تاباتا أن يضيف الهدف الثالث للريان في الدقيقة 43، لينتهي الشوط الاول بتفوق الريان بثلاثية نظيفة.
ومع بداية الشوط الثاني، واصل الريان عروضه القوية أمام ضعف فادح للاعبي السد الذين لم يتمكنوا من مجاراة نسق المباراة وتمكن محمد جمعة من اضافة الهدف الرابع في الدقيقة 53 ، قبل ان يعود المحترف البرازيلي لوكا بورجيس ويسجل الهدف الخامس للريان في الدقيقة 57.
وبعد مضي 4 دقائق أضاف أحمد عبدالمقصود الهدف السادس للريان في الدقيقة 61، وعاد بورجيس وسجل الهاتريك والهدف السابع للريان في الدقيقة 71، حتى أختتم البديل الدوكالي الصيد أهداف المباراة بتسجيله الهدف الثامن للريان في الدقيقة 76، لتنتهي المباراة بفوز الريان على السد بثمانية أهداف نظيفة.
وفي المباراة الثانية، تغلب نادي الأهلي على السيلية بثنائية نظيفة..وسجل هدفي الأهلي علي فريدون في الدقيقة 18 ومشعل عبد الله في الدقيقة 80.
وبهذا الفوز، رفع الأهلي رصيده إلى 3 نقاط في المركز الرابع بمجموعته ، بينما ظل السيلية بدون رصيد من النقاط ومني بخسارته الثانية بعد أن خسر في الجولة الأولى أمام الخور بهدفين لهدف.
وبدأ السيلية الدقائق الأولى من زمن المباراة ضاغطا في محاولة اكتشاف نقاط الضعف في دفاعات الاهلي، في الوقت الذي حاول فيه لاعبو الأهلي الاعتماد على الهجمات المرتدة، وعند الدقيقة 18 تمكن الأهلي من افتتاح التسجيل عبر رأسية اللاعب علي فريدون، بعد الهدف حاول لاعبو السيلية العودة للمباراة، وقاد العديد من الهجمات لكنها افتقدت للدقة والتركيز لينتهي الشوط الأول بتقدم الأهلي بهدف دون رد.
ومع انطلاق الشوط الثاني تبادل الفريقان الهجمات، حيث تناقلا السيطرة على مجريات اللعب والخطورة على المرمى، وبمضي الوقت أصبحت الافضلية لمصلحة السيلية، لكن الحظ عاند أغلب لاعبيه بعد إضاعة فرص سهلة أمام المرمى، وخاصة بالنسبة للمهاجم محمد مدثر الذي حاول مرارا وتكرارا لكن دون جدوى أمام تألق افانيلدو رودريجوس حارس مرمى الأهلي الذي أنقذ مرماه في أكثر من مناسبة.
وفي الدقيقة 80، نجح مشعل عبد الله في إضافة الهدف الثاني للأهلي، ورغم محاولات السيلية المتكررة لتسجيل هدف وتقليص النتيجة، انتهت المباراة بفوز الأهلي بهدفين دون رد.
وفي المباراة الثالثة والأخيرة، فاز الخور على الشحانية بنتيجة (2 – 1)…وسجل هدفي الخور أحمد العسكر في الدقيقة 31، وديوجو دا سيلفا فارياس في الدقيقة 35، وسجل للشحانية سعود الخلاقي في الدقيقة 70.
وبهذا الفوز رفع الخور رصيده لـ6 نقاط جمعها من انتصارين بعد فوزه في الجولة الأولى على السيلية بهدفين لهدف، فيما بقي الشحانية بلا رصيد من النقط بعد خسارته في الجولة الاولى أمام السد بثلاثية نظيفة.
وجاءت المباراة متوسطة من الفريقين مع أفضلية هجومية للخور، الذي نجح في حسم الشوط الأول لمصلحته بهدفين دون رد.. وبدأ الخور في الضغط الهجومي مع الوصول إلى الدقيقة 5 عبر تسديدة من خارج المنطقة لفاجنر فيريرا سانتوس، ثم رد عليها سعود الخلاقي بتسديدة مرت بجوار القائم الأيسر.. وفي الدقيقة 14 عاد فاجنر مرة أخرى لتهديد مرمى الحارس عامر العمري بتسديدة مباشرة مرت فوق العارضة.
وواصل الخور أفضليته ليأتي بالهدف الأول في الدقيقة 31 عن طريق أحمد سالم العسكر، بعد كرة سددها فاجنر وارتدت من الحارس عامر العمري لتجد أحمد سالم الذي وضعها في الشباك…وفي الدقيقة 35 أضاف الخور الهدف الثاني بواسطة المحترف ديوجو دا سيلفا فارياس، لينتهي الشوط الأول بتقدم الخور بهدفين دون رد.
وفي الشوط الثاني سعى الشحانية لتقليص الفارق، ونجح في التسجيل في الدقيقة 70 بواسطة سعود الخلاقي، وظل الفريق يعمل لإدراك التعادل، ولكن محاولاته لم تكن حاسمة، ولم يتمكن من الوصول مرة أخرى الى مرمى الحارس بابا جبريل حتى أعلن الحكم عن نهاية المباراة بفوز الخور على الشحانية بهدفين مقابل هدف.
وكانت مباريات الجولة الثانية لحساب المجموعة الأولى من بطولة كأس QSL لكرة القدم أقيمت أول أمس /الخميس/، وأسفرت عن فوز الخريطيات على العربي بهدفين دون رد، وتعادل نادي قطر مع أم صلال سلبيا، وتعادل الدحيل مع الغرافة بهدف لمثله.
وتلعب البطولة بمشاركة أندية الدرجة الأولى المعتمدة لدى الاتحاد وعددها 12 ناديا، ويسمح بمشاركة لاعبي الفريق الأول وتحت 23 سنة ويمكن الاستعانة بلاعبي فئة الشباب.
وتقام البطولة بنظام المجموعتين، وتضم المجموعة الأولى فرق: الدحيل والخريطيات وأم صلال والعربي والغرافة ونادي قطر.. فيما تضم المجموعة الثانية فرق: السد والشحانية والريان والأهلي والسيلية والخور.
وتكتسب هذه البطولة أهمية كبيرة بالنسبة لكل الأندية المشاركة فيها، خاصة أنها تأتي في فترة توقف الدوري بعد الجولة الثامنة بسبب “أيام الفيفا” والتي ستشهد خوض المنتخب القطري لعدد من المباريات الودية استعدادا لكأس آسيا 2019.
ويعمل مدربو الأندية على استغلال هذه الفترة لتجهيز أكبر عدد من اللاعبين، في ظل غياب الدوليين، وكذلك لتصحيح الأخطاء وإعادة ترتيب الأوراق الفنية، حتى تكون الفرق في كامل جاهزيتها للمرحلة المقبلة من الدوري، والتي تشهد تنافسا قويا من أجل حصد النقاط.
وفيما يتعلق بشروط البطولة ولوائحها، تصعد ثمانية فرق للدور ربع النهائي (الفرق الحاصلة على المركز الأول والثاني والثالث والرابع من كل مجموعة).
ويلعب الفائز بالمركز الأول من المجموعة (أ) ضد الفائز بالمركز الرابع من المجموعة (ب)، ويواجه الفائز بالمركز الثاني من المجموعة (ب) الفائز بالمركز الثالث من المجموعة (أ)، ويلاقي الفائز بالمركز الأول من المجموعة (ب) الفائز بالمركز الرابع من المجموعة (أ)، ويلتقي الفائز بالمركز الثاني من المجموعة (أ) بالفائز بالمركز الثالث من المجموعة (ب).;
