حذرت دولة قطر من استمرار تفاقم الوضع الإنساني في قطاع غزة، واعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على الشعب الفلسطيني الأعزل، والذي يطالب بحقوقه الوطنية الأساسية ورفع الحصار الجائر المفروض على القطاع.
وناشدت وزارة الخارجية القطرية، في بيان لها أمس، القوى الفاعلة في المجتمع الدولي لوضع حد لهذه الكارثة الإنسانية، محذرة من صمت المجتمع الدولي وعدم الفعل إزاء احتمال تفجر الوضع في القطاع.
وشدد البيان على موقف دولة قطر الثابت من حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية في دولة مستقلة، تكون عاصمتها القدس الشريف، وحق اللاجئين في العودة إلى مناطقهم، وأن كل خروج عن هذه الثوابت هو خروج على القانون الدولي.. مؤكداً أن الدبلوماسية القطرية لن تألو جهداً في العمل على رفع الحصار الجائر المضروب على غزة.
ونوه بأنه إضافة إلى مساهمة دولة قطر الفعّالة والمباشرة لإعادة الإعمار في القطاع، وإسهاماتها من خلال المؤسسات الدولية مثل «الأونروا»، فإن الدبلوماسية القطرية تعمل بجد من خلال جهود معلنة ينسقها رئيس لجنة الإعمار في غزة سعادة السفير محمد العمادي.. مبيناً أن هدف المساعي القطرية الأول والأساسي هو رفع الظلم عن أبناء الشعب الفلسطيني والوقوف إلى جانبه، وهو ما يتطلب اتصالات ولقاءات مع جميع الأطراف، وليس لدى دولة قطر ما تخفيه في هذا الصدد، لا سيما حين يجري التوسط لأغراض إنسانية.
وأكد البيان أن موقف دولة قطر الثابت من الاحتلال الإسرائيلي ومن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية، والتي أقرتها قرارات الأمم المتحدة، ليس مجالاً للتكهنات ولا لتشكيك المرجفين، إذ إن وساطة قطر تتم بتراضي وطلب الجانب الفلسطيني الذي أكد دائماً على تقديره لمواقف دولة قطر.
وشددت وزارة الخارجية، في بيانها، على أن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والقانونية والإنسانية ليست مجالاً للمساومة، وأنه ليس من حق أي طرف من الأطراف التنازل عنها تحت أي حجة أو ذريعة.;
وناشدت وزارة الخارجية القطرية، في بيان لها أمس، القوى الفاعلة في المجتمع الدولي لوضع حد لهذه الكارثة الإنسانية، محذرة من صمت المجتمع الدولي وعدم الفعل إزاء احتمال تفجر الوضع في القطاع.
وشدد البيان على موقف دولة قطر الثابت من حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية في دولة مستقلة، تكون عاصمتها القدس الشريف، وحق اللاجئين في العودة إلى مناطقهم، وأن كل خروج عن هذه الثوابت هو خروج على القانون الدولي.. مؤكداً أن الدبلوماسية القطرية لن تألو جهداً في العمل على رفع الحصار الجائر المضروب على غزة.
ونوه بأنه إضافة إلى مساهمة دولة قطر الفعّالة والمباشرة لإعادة الإعمار في القطاع، وإسهاماتها من خلال المؤسسات الدولية مثل «الأونروا»، فإن الدبلوماسية القطرية تعمل بجد من خلال جهود معلنة ينسقها رئيس لجنة الإعمار في غزة سعادة السفير محمد العمادي.. مبيناً أن هدف المساعي القطرية الأول والأساسي هو رفع الظلم عن أبناء الشعب الفلسطيني والوقوف إلى جانبه، وهو ما يتطلب اتصالات ولقاءات مع جميع الأطراف، وليس لدى دولة قطر ما تخفيه في هذا الصدد، لا سيما حين يجري التوسط لأغراض إنسانية.
وأكد البيان أن موقف دولة قطر الثابت من الاحتلال الإسرائيلي ومن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية، والتي أقرتها قرارات الأمم المتحدة، ليس مجالاً للتكهنات ولا لتشكيك المرجفين، إذ إن وساطة قطر تتم بتراضي وطلب الجانب الفلسطيني الذي أكد دائماً على تقديره لمواقف دولة قطر.
وشددت وزارة الخارجية، في بيانها، على أن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والقانونية والإنسانية ليست مجالاً للمساومة، وأنه ليس من حق أي طرف من الأطراف التنازل عنها تحت أي حجة أو ذريعة.;