كانوا صناع الفرح يوما ما، يجلبون السعادة لكل الشعب العراقي، رُفعوا على الأكتاف عندما كانوا شبابا وصفقت لهم الأيدي وهتفت بأسمائهم الحناجر، ولكن عندما اعتزلوا وكبروا في السن ومرضوا لم يلقوا سوى الإهمال، حيث يشتكي أغلبهم من أمراض باتت جزءا من حياتهم.
كانوا صناع الفرح يوما ما، يجلبون السعادة لكل الشعب العراقي، رُفعوا على الأكتاف عندما كانوا شبابا وصفقت لهم الأيدي وهتفت بأسمائهم الحناجر، ولكن عندما اعتزلوا وكبروا في السن ومرضوا لم يلقوا سوى الإهمال، حيث يشتكي أغلبهم من أمراض باتت جزءا من حياتهم.