تشهد الأيام المقبلة تعاقد وزارة البلدية والبيئة مع 4 شركات محلية لإنتاج الأعلاف الخضراء، لتوفير المزيد من احتياجات ومتطلبات السوق المحلي وبخاصة المزارع المنتجة.
وقالت مصادر مطلعة لـ «العرب»،إن «البلدية» تبذل جهوداً حثيثة لتوفير احتياجات المزارع كافة بشكل عام، وخاصة المنتجة منها، كما تعمل على تحويل المزارع غير المنتجة إلى منتجة قادرة على المساهمة في تطوير السوق المحلي، مما يقلل المستورد ويزيد من الروح التنافسية التي تعود بالإيجاب على تخفيض الأسعار.
وشددت المصادر على أن الشركات ستعتمد في إنتاجها على النباتات المحلية في تصنيع الأعلاف، وهو ما يعني أن نسبة كبيرة من المنتج والشركات المصنعة له ستكون محلية، وبالتالي فإن المستقبل الكبير سيشهد تطوراً ملحوظاً في الاعتماد على الذات وتقليل نسبة المستورد سواء من رؤوس الحيوانات أو أعلافها».
يشار إلى أن وزارة البلدية والبيئة أطلقت، مؤخراً، مشروعاً لمضاعفة إنتاج الأعلاف باستخدام النباتات البرية المتوافرة بالبيئة القطرية، وذلك بهدف ضخ مزيد من الدعم للمزارع بهدف مضاعفة الإنتاج المحلي من الحلال وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
جدير بالذكر أن «البلدية» فعّلت مؤخراً خطة تشمل تجميع البيانات المتعلقة بالموارد الوراثية النباتية وبيئتها، وتجميع الموارد الوراثية النباتية بذرياً وخضرياً، وتوصيف الموارد الوراثية النباتية، ورفع الوعي بأهمية الموارد الوراثية النباتية للفرد والبيئة والمجتمع، وتوثيق الموارد الوراثية النباتية للدولة.;
وقالت مصادر مطلعة لـ «العرب»،إن «البلدية» تبذل جهوداً حثيثة لتوفير احتياجات المزارع كافة بشكل عام، وخاصة المنتجة منها، كما تعمل على تحويل المزارع غير المنتجة إلى منتجة قادرة على المساهمة في تطوير السوق المحلي، مما يقلل المستورد ويزيد من الروح التنافسية التي تعود بالإيجاب على تخفيض الأسعار.
وشددت المصادر على أن الشركات ستعتمد في إنتاجها على النباتات المحلية في تصنيع الأعلاف، وهو ما يعني أن نسبة كبيرة من المنتج والشركات المصنعة له ستكون محلية، وبالتالي فإن المستقبل الكبير سيشهد تطوراً ملحوظاً في الاعتماد على الذات وتقليل نسبة المستورد سواء من رؤوس الحيوانات أو أعلافها».
يشار إلى أن وزارة البلدية والبيئة أطلقت، مؤخراً، مشروعاً لمضاعفة إنتاج الأعلاف باستخدام النباتات البرية المتوافرة بالبيئة القطرية، وذلك بهدف ضخ مزيد من الدعم للمزارع بهدف مضاعفة الإنتاج المحلي من الحلال وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
جدير بالذكر أن «البلدية» فعّلت مؤخراً خطة تشمل تجميع البيانات المتعلقة بالموارد الوراثية النباتية وبيئتها، وتجميع الموارد الوراثية النباتية بذرياً وخضرياً، وتوصيف الموارد الوراثية النباتية، ورفع الوعي بأهمية الموارد الوراثية النباتية للفرد والبيئة والمجتمع، وتوثيق الموارد الوراثية النباتية للدولة.;