طالب سكان منطقة الوكير بضرورة تحرك الجهات المعنية لسحب مياه الأمطار المتراكمة في أماكن متفرقة من الطرق وحول المنازل.
وأكد أهالي منطقة الوكير، أن وزارة البلدية والبيئة اكتفت في الأيام الأولى لهطول الأمطار بنقل المياه من أماكن تجمعها وتفريغها بأماكن صحراوية لا تبعد عن المكان الأول، ومع تزايد هطول الأمطار عاد الحال إلى ما كان عليه، مما يعني أن الحلول كانت غير مجدية.
وطالبوا بضرورة التعامل مع منطقة الوكير كغيرها من مناطق الدولة التي شهدت سحب مياه الأمطار بالكامل، لافتين إلى أن مياه الأمطار لا تزال تؤرق سكان المنطقة، وخاصة تلك البحيرات الصغيرة التي تكونت حول المنازل الأمر الذي يهدد بانتشار الأمراض والأوبئة إذا ما ظلت دون سحب.
جدير بالذكر أن الأيام الماضية شهدت موجة أمطار شديدة أدت إلى تكون بحيرات صغيرة في العديد من مناطق الدولة، إضافة إلى توقف الحركة المرورية في مناطق أخرى، وبذلت وزارة البلدية ممثلة في فرق الطوارئ جهوداً حثيثة لرفع المياه المتراكمة وفتح الطرق الرئيسية، إلا أن هناك بعض المناطق لاتزال تعاني من تراكم المياه.;
وأكد أهالي منطقة الوكير، أن وزارة البلدية والبيئة اكتفت في الأيام الأولى لهطول الأمطار بنقل المياه من أماكن تجمعها وتفريغها بأماكن صحراوية لا تبعد عن المكان الأول، ومع تزايد هطول الأمطار عاد الحال إلى ما كان عليه، مما يعني أن الحلول كانت غير مجدية.
وطالبوا بضرورة التعامل مع منطقة الوكير كغيرها من مناطق الدولة التي شهدت سحب مياه الأمطار بالكامل، لافتين إلى أن مياه الأمطار لا تزال تؤرق سكان المنطقة، وخاصة تلك البحيرات الصغيرة التي تكونت حول المنازل الأمر الذي يهدد بانتشار الأمراض والأوبئة إذا ما ظلت دون سحب.
جدير بالذكر أن الأيام الماضية شهدت موجة أمطار شديدة أدت إلى تكون بحيرات صغيرة في العديد من مناطق الدولة، إضافة إلى توقف الحركة المرورية في مناطق أخرى، وبذلت وزارة البلدية ممثلة في فرق الطوارئ جهوداً حثيثة لرفع المياه المتراكمة وفتح الطرق الرئيسية، إلا أن هناك بعض المناطق لاتزال تعاني من تراكم المياه.;