تسود أسرة نادي قطر حالة يقين جازم بتعرض مجلس إدارة النادي لهجمة غير مبررة من بعض المنتسبين، على خلفية حسابات لا تمت للواقع بصلة ولا تراعي المصلحة العليا للنادي الذي يدعي البعض الانتماء له قلباً وقالباً.
يعتقد بعض المنتسبين للنادي أن الشهرة التي يتمتع بها عدد كبير من الشخصيات والرياضيين القطراويين تمنحهم جوازاً دولياً عابراً للقارات في جني كل ما يمكن جنيه من النادي عبر عرض الصفقات، أو الاستفادة المجحفة من مواقعهم في الحصول على مصالح في أي نشاط من أنشطة النادي، مما خلف حالة استياء واسعة في صفوف الأسرة الموسعة للفريق، وأثار عجبهم من محاولة بعض الأفراد توجيه خلافاتهم أو عدم توافقهم مع النادي إلى درجة تصفية الحسابات.
وكان النادي قد عاش على مدى الأيام القليلة الماضية على وقع تداعيات تعاقد الفريق مع المدرب الأرجنتيني سرجيو باتيستا، بعد بروز آراء توجه الاتهام غير المباشر لمجلس إدارة النادي بالإقصاء.
ورأى جانب كبير من أنصار الفريق القطراوي أن الآراء المعارضة تحول المسألة إلى موضوع شخصي بين أصحابها ومجلس إدارة النادي، وأن الأمر يكاد يكون تصفية حسابات شخصية على خلفية أحداث سابقة لا تتعلق بالمجال الرياضي فحسب، ولكن بمسائل أخرى أيضاً يدركها الجميع.
ويعتقد أنصار قطراويون أن هناك من يرتدي لباس الضحية لتوجيه اتهام خفي لمجلس إدارة النادي والواقفين على شؤون الفريق الأول للنادي، على خلفية عدم قبول عرضه للمدرب الأرجنتيني باتيستا العام الماضي، رغم أن النادي قد حسم ملف المدرب وقتها بالتعاقد مع كالديرون. ويجزم قطراويون أن مجلس إدارة النادي يرحب بالتعامل مع كل الوكلاء سواء من المقربين للنادي أو غيرهم، بما يخدم مصلحة النادي، وأن أبواب النادي تظل مفتوحة لجميع القطراوية من مختلف مواقعهم، مشددين على أن الدخول في شخصنة الأمور لا تعدو أن تكون تصفية حسابات شخصية مردها أسباب خارجة عن سجل المعاملات في انتداب اللاعبين أو المدربين.
ويعتقد القطراويون أن شخصنة المواضيع وتجييش الأنصار ضد مجلس إدارة النادي عمل مرفوص، ويكشف نوايا غير بريئة في وقت يحتاج فيه النادي إلى أصحاب القلوب الطاهرة والنقية.;
يعتقد بعض المنتسبين للنادي أن الشهرة التي يتمتع بها عدد كبير من الشخصيات والرياضيين القطراويين تمنحهم جوازاً دولياً عابراً للقارات في جني كل ما يمكن جنيه من النادي عبر عرض الصفقات، أو الاستفادة المجحفة من مواقعهم في الحصول على مصالح في أي نشاط من أنشطة النادي، مما خلف حالة استياء واسعة في صفوف الأسرة الموسعة للفريق، وأثار عجبهم من محاولة بعض الأفراد توجيه خلافاتهم أو عدم توافقهم مع النادي إلى درجة تصفية الحسابات.
وكان النادي قد عاش على مدى الأيام القليلة الماضية على وقع تداعيات تعاقد الفريق مع المدرب الأرجنتيني سرجيو باتيستا، بعد بروز آراء توجه الاتهام غير المباشر لمجلس إدارة النادي بالإقصاء.
ورأى جانب كبير من أنصار الفريق القطراوي أن الآراء المعارضة تحول المسألة إلى موضوع شخصي بين أصحابها ومجلس إدارة النادي، وأن الأمر يكاد يكون تصفية حسابات شخصية على خلفية أحداث سابقة لا تتعلق بالمجال الرياضي فحسب، ولكن بمسائل أخرى أيضاً يدركها الجميع.
ويعتقد أنصار قطراويون أن هناك من يرتدي لباس الضحية لتوجيه اتهام خفي لمجلس إدارة النادي والواقفين على شؤون الفريق الأول للنادي، على خلفية عدم قبول عرضه للمدرب الأرجنتيني باتيستا العام الماضي، رغم أن النادي قد حسم ملف المدرب وقتها بالتعاقد مع كالديرون. ويجزم قطراويون أن مجلس إدارة النادي يرحب بالتعامل مع كل الوكلاء سواء من المقربين للنادي أو غيرهم، بما يخدم مصلحة النادي، وأن أبواب النادي تظل مفتوحة لجميع القطراوية من مختلف مواقعهم، مشددين على أن الدخول في شخصنة الأمور لا تعدو أن تكون تصفية حسابات شخصية مردها أسباب خارجة عن سجل المعاملات في انتداب اللاعبين أو المدربين.
ويعتقد القطراويون أن شخصنة المواضيع وتجييش الأنصار ضد مجلس إدارة النادي عمل مرفوص، ويكشف نوايا غير بريئة في وقت يحتاج فيه النادي إلى أصحاب القلوب الطاهرة والنقية.;
