يمثّل خليفة الكبيسي نموذجاً للشباب القطري الطموح، فبعد إكماله لدراسة الإعلام خارج البلاد، التحق مباشرة بإدارة الاتصال في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عام 2012، كمنسّق للمكتب الإعلامي لمتابعة الأنشطة اليومية لإدارة العلاقات العامة، من تنسيق للمقابلات والتغطيات الصحافية والمساهمة في المنشورات التي تصدرها المؤسسة، فضلاً عن إعداد التقارير للإدارة العليا من رصد وتحليل للبيانات وغيرها.
وبعد سنتين من انضمامه إلى المؤسسة، تم إسناد مهام أكبر له، حيث أصبح ضمن فريق يتعامل بشكل دوري مع المراكز والمبادرات المنضوية تحت مظلة مؤسسة قطر.
وبفضل مثابرته وطموحه، وصل الكبيسي إلى قيادة المكتب الإعلامي في مؤسسة قطر.
واستطاع الكبيسي التوفيق بين العمل على قيادة مكتب إعلامي يشرف على عشرات المكاتب الفرعية في الجامعات والمراكز، وبين الحصول على شهادة الماجستير من إحدى الجامعات العالمية التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة قطر، لكل هذه المجهودات تمنحه
«» وسام الاحترام.;
وبعد سنتين من انضمامه إلى المؤسسة، تم إسناد مهام أكبر له، حيث أصبح ضمن فريق يتعامل بشكل دوري مع المراكز والمبادرات المنضوية تحت مظلة مؤسسة قطر.
وبفضل مثابرته وطموحه، وصل الكبيسي إلى قيادة المكتب الإعلامي في مؤسسة قطر.
واستطاع الكبيسي التوفيق بين العمل على قيادة مكتب إعلامي يشرف على عشرات المكاتب الفرعية في الجامعات والمراكز، وبين الحصول على شهادة الماجستير من إحدى الجامعات العالمية التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة قطر، لكل هذه المجهودات تمنحه
«» وسام الاحترام.;