وزعت جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين لحوم الأضاحي على الأيتام والأرامل و الأسر الفقيرة والمحتاجة في غزة، بالشراكة مع مكتب جمعية قطر الخيرية في القطاع.
وقال الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين: «إن توزيع لحوم الأضاحي شمل الأيتام والأرامل والأسر الفقيرة والمهمشة والحالات الإنسانية»، لافتاً إلى أن المشروع يأتي في إطار دور الجمعية لتقديم المساعدات للفئات المهشمة والمحتاجة من المجتمع الفلسطيني، من أجل إدخال البسمة على شفاه الأيتام والأرامل و المحرومين في عيد الأضحى المبارك.
وأضاف طنبورة أن دولة قطر الشقيقة كانت ولا زالت وسوف تبقى الداعم الرئيسي على جميع المستويات المادية والمعنوية للشعب الفلسطيني عامة، وفي قطاع غزة على وجه الخصوص، لافتاً إلى أن جهود قطر لم تنقطع يوماً رغم الحصار المفروض على مليوني نسمة في غزة منذ 10 سنوات.
وتقدم طنبورة بالشكر والامتنان لدولة قطر حكومة وشعباً والمقيمين فيها لمساهمتهم في دعم الشعب الفلسطيني عبر تبرعاتهم من خلال جمعية الفلاح الخيرية، لتكون وسيط خير بينهم وبين فقراء فلسطين
وأعرب المستفيدون من مشروع الأضاحي في قطاع غزة عن بالغ شكرهم وامتنانهم لجمعية الفلاح الخيرية ولجمعية قطر الخيرية على ما قدموه لهم من مساعدات، في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشونها في القطاع بعد أن اشتد الحصار عليهم وضاقت بهم السبل.;
وقال الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين: «إن توزيع لحوم الأضاحي شمل الأيتام والأرامل والأسر الفقيرة والمهمشة والحالات الإنسانية»، لافتاً إلى أن المشروع يأتي في إطار دور الجمعية لتقديم المساعدات للفئات المهشمة والمحتاجة من المجتمع الفلسطيني، من أجل إدخال البسمة على شفاه الأيتام والأرامل و المحرومين في عيد الأضحى المبارك.
وأضاف طنبورة أن دولة قطر الشقيقة كانت ولا زالت وسوف تبقى الداعم الرئيسي على جميع المستويات المادية والمعنوية للشعب الفلسطيني عامة، وفي قطاع غزة على وجه الخصوص، لافتاً إلى أن جهود قطر لم تنقطع يوماً رغم الحصار المفروض على مليوني نسمة في غزة منذ 10 سنوات.
وتقدم طنبورة بالشكر والامتنان لدولة قطر حكومة وشعباً والمقيمين فيها لمساهمتهم في دعم الشعب الفلسطيني عبر تبرعاتهم من خلال جمعية الفلاح الخيرية، لتكون وسيط خير بينهم وبين فقراء فلسطين
وأعرب المستفيدون من مشروع الأضاحي في قطاع غزة عن بالغ شكرهم وامتنانهم لجمعية الفلاح الخيرية ولجمعية قطر الخيرية على ما قدموه لهم من مساعدات، في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشونها في القطاع بعد أن اشتد الحصار عليهم وضاقت بهم السبل.;
