أطلقت وزارة البلدية والبيئة مؤخراً، عدداً من مشروعات الأمن الغذائي الجديدة، بواقع 13 مشروعاً ساهمت في تطوير إنتاجية الشركات الوطنية مثل «عذبة» و«الواحة»، ليصل إنتاج الأولى من الدواجن 10 آلاف ذبيحة يومياً، وإنتاج الثانية 16 مليون دجاجة سنوياً.
وقالت مصادر مطلعة لـ «العرب»، إن سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة، وجه بضخ مزيد من المشروعات التنموية، والتي تصب في تحقيق الأمن الغذائي، وهو ما أثمر الفترة الماضية عن إطلاق 13 مشروعاً جديداً، إضافة إلى تقديم جميع سبل الدعم للشركات الوطنية مثل «عذبة»، و«الواحة»، وهو ما أسفر عن ارتفاع إنتاجية شركة عذبة إلى 10 آلاف ذبيح من الدجاج يومياً، كما ارتفعت إنتاجية شركة الواحة من الدجاج إلى 16 مليون سنوياً.
الجدير بالذكر، أن وزارة البلدية والبيئة عملت خلال الفترة الماضية، ومنذ اندلاع الأزمة الخليجية، على زيادة منتجات اللحوم الحمراء والبيضاء، ما نتج عنه ارتفاع عدد الحلال وحدها إلى مليون ونصف رأس، فيما تضاعفت أعداد الدواجن وتنوعت بين الدجاج البلدي، والأرانب، والحمام، والبط، والرومي، وفري، والإوز».
كما دعمت «البلدية» أصحاب الحلال بالخدمات المجانية مثل الفحص والعلاج والتحصين ضد الأوبئة الحيوانية والرش لمكافحة الطفيليات الخارجية، وخدمات التلقيح الاصطناعي وخدمات الفحص المختبري لقطعان التربية قبل موسم التناسل، وخدمات ترقيم وتسجيل الحلال والخدمات الإرشادية وخدمة الإشراف.
كما تم تخصيص حظائر عرض في ساحة سوق المنتجين في المزروعة كدعم تسويقي بتوفير منفذ بيع مباشر للمربي، وخدمات معاينة وتأهيل الحيازات للاستفادة من برنامج تمويل حيوانات التربية الذي ينفذه بنك قطر للتنمية.
كما وفرت الوزارة صرف الأدوية البيطرية مجاناً للعلاج، وكذلك التحصينات، والمبيدات لمكافحة الطفيليات الخارجية، والتوزيع المجاني لبعض مدخلات الإنتاج كالمعالف وماكينات جزّ الصوف، ومقصات تقليم الأظلاف، والأملاح المعدنية.;
وقالت مصادر مطلعة لـ «العرب»، إن سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة، وجه بضخ مزيد من المشروعات التنموية، والتي تصب في تحقيق الأمن الغذائي، وهو ما أثمر الفترة الماضية عن إطلاق 13 مشروعاً جديداً، إضافة إلى تقديم جميع سبل الدعم للشركات الوطنية مثل «عذبة»، و«الواحة»، وهو ما أسفر عن ارتفاع إنتاجية شركة عذبة إلى 10 آلاف ذبيح من الدجاج يومياً، كما ارتفعت إنتاجية شركة الواحة من الدجاج إلى 16 مليون سنوياً.
الجدير بالذكر، أن وزارة البلدية والبيئة عملت خلال الفترة الماضية، ومنذ اندلاع الأزمة الخليجية، على زيادة منتجات اللحوم الحمراء والبيضاء، ما نتج عنه ارتفاع عدد الحلال وحدها إلى مليون ونصف رأس، فيما تضاعفت أعداد الدواجن وتنوعت بين الدجاج البلدي، والأرانب، والحمام، والبط، والرومي، وفري، والإوز».
كما دعمت «البلدية» أصحاب الحلال بالخدمات المجانية مثل الفحص والعلاج والتحصين ضد الأوبئة الحيوانية والرش لمكافحة الطفيليات الخارجية، وخدمات التلقيح الاصطناعي وخدمات الفحص المختبري لقطعان التربية قبل موسم التناسل، وخدمات ترقيم وتسجيل الحلال والخدمات الإرشادية وخدمة الإشراف.
كما تم تخصيص حظائر عرض في ساحة سوق المنتجين في المزروعة كدعم تسويقي بتوفير منفذ بيع مباشر للمربي، وخدمات معاينة وتأهيل الحيازات للاستفادة من برنامج تمويل حيوانات التربية الذي ينفذه بنك قطر للتنمية.
كما وفرت الوزارة صرف الأدوية البيطرية مجاناً للعلاج، وكذلك التحصينات، والمبيدات لمكافحة الطفيليات الخارجية، والتوزيع المجاني لبعض مدخلات الإنتاج كالمعالف وماكينات جزّ الصوف، ومقصات تقليم الأظلاف، والأملاح المعدنية.;
