قالت مصادر في محافظة البصرة إن ستة متظاهرين أصيبوا بجروح وإن 16 آخرين اعتقلوا بعد مظاهرة خرجت للتنديد بتلوث المياه بالمحافظة الواقعة جنوبي البلاد والتي تشهد احتجاجات منذ أشهر فجرها الفساد والبطالة. وتعاني البصرة

شهدت مدينة عدن جنوبي اليمن احتجاجات واسعة جراء تدهور العملة المحلية وارتفاع الأسعار، وهو ما دفع الحكومة اليمنية لمحاولة احتوائها بالزيادة في أجور الموظفين. وقال سكان محليون إن عددا من الشوارع الرئيسية قطعت بالحواجز والحجارة

قدمت إدارة صندوق الزكاة بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مبلغ 9.1 مليون ريال مساعدات لتوفير مستلزمات عيد الأضحى، استفاد منها 3384 أسرة، مسجلة بالصندوق تتلقى مساعدات دورية وموسمية، كما استفاد من هذه المساعدات الأسر المتعففة،

يتمتع الأستاذ جابر الشاوي، مساعد مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التعليم والتعليم العالي، بخبرة في العلاقات العامة والحملات الإعلامية لأكثر من 10 سنوات، فهو بارع في التواصل مع المجتمع والجمهور، عبر جميع الوسائط

بمناسبة بدء العام الدراسي (2018-2019)، نظمت جامعة حمد بن خليفة -أمس الأحد- فعاليات اليوم التعريفي لـ 332 طالباً من 49 جنسية مختلفة، بينما بلغت نسبة الطلاب القطريين المسجلين لهذا العام 42%. ووفّر هذا الحدث

ارتفع عدد قتلى الاشتباكات الدائرة بالعاصمة الليبية طرابلس إلى 50 شخصا. ومع استمرار تدهور الوضع الأمني الذي استغله 400 سجين فروا من سجن عين زارة جنوبي العاصمة أعلن مجلس رئاسة حكومة الوفاق الليبية حالة الطوارئ بطرابلس وضواحيها. وقال

قالت وزارة الخارجية الأميركية إن إعلان التحالف الذي تقوده السعودية بشأن الغارة التي نفذها على حافلة في صعدة، وأدت إلى مقتل عشرات الأطفال، خطوة أولى مهمة على طريق الشفافية الكاملة والمحاسبة. وأكدت المتحدثة باسم

طالبت منظمة «هيومن رايتس ووتش»، الدول المصدرة للأسلحة إلى السعودية، بتجميد مبيعات السلاح إلى المملكة وحلفائها فوراً، وذلك بعد اعتراف نادر من التحالف العسكري في اليمن بأن الضربة الجوية على حافلة تقلّ أطفالاً في

تظاهر مئات اليمنيين أمس الأحد، في مدينة عدن الخاضعة لسلطة الحكومة المعترف بها دولياً، احتجاجاً على ارتفاع كلفة المعيشة بسبب انهيار الريال اليمني. ومنذ أكثر من عام، تعجز الحكومة عن دفع الرواتب، وقد خسر

قال موقع «ستراتفور» الأميركي -المختص في الشؤون الأمنية- في تقرير له، إن الإمارات والسعودية تضغطان على سلطنة عُمان من أجل تغيير مواقفها حيال العديد من القضايا الإقليمية، أبرزها أزمة الخليج الأخيرة. وأشار الموقع الأميركي