10 / 4 / 2022 – | آخر تحديث: 10 / 4 / 1990 11: 13 PM (مكة المكرمة)
كابل – . المعروفين مثل محمود خليل الحصري (1964) وأبو العينين شعيشع (2011) وكان صديقا مقربا لصاحب الحنجرة الذهبية الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.
ولد القارئ بركة الله عام
. في مديرية “هسكه مينه” بولاية ننغرهار كتب القرآن الكريم وأكمله ، وكان عمره 9 سنوات ، إضافة إلى دراسة علم التجويد على والده والمولوي كلا جان كان من أبرز العلماء في خمسينيات القرن الماضي. لقد قررت إرساله إلى مدرسة تحفيظ القرآن الكريم. والحقيقة لم يكن أمامه خيار لأن بريده في فندق كابل للجزيرة نت “.
رح لة إتقان القراءات
ما بعدها إلى القاهرة القاهرة ، ودرس على كوكبة من القراء المصريين ومنهم المشاهير الشيخ محمود خليل الحصري ، وأبو العينين شعيشع أواخر الستينيات وبداية السبع القرن الماضي
. مصر لدراسة القرآن الكريم ، حالفني الحظ وذهبت عام 1867 إلى القاهرة وهناك التقيت أفضل القراء ، ومنهم الشيخ محمود خليل. الحصري ، هذه المرحلة في غضون 6 سنوات وتعلمت القراءات العشر “.
(الجزيرة) . 
تمكن من وضع تمكن من وضع قادر على وضع قادر على القراءة في أفغانستان. وباكستان.
يقول الشيخ عبد صميم ، الدراسات الاسلامية في جامعة الرحمن غرهار ، للجزيرة نت “مدارس تحفيظ القرآن في أفغانستان تنتهج النموذج الديوبندي (نسبة إلى جامعة إسلامية تُسمى دار العلوم ديوبند أسست عام 770 في مدينة ديوبند) وتهتم برواية واحدة فقط ، بركة الله تمكّن بفضل ذاكرته القوية من تجويد 11 رواية وأسس مدرسة خاصة به على المدرسة المصرية ، وحتى الآن لم يتمكن أحد من إجادة القراءات القرآنية “بنفس المستوى.
وإثر عودة تعليم الإشارة والعلم والإعلام في أفغانستان ، أفغانستان ، أفغانستان ، أفغانستان القناة والإذاعة الحكومية أستاذاً أستاذاً في دار التحفيظ القرآن بالعاصمة كابل ، يترأس يترأس قراءته في تحفيظ القرآن الكريم وتحفيظه.
. كابل ، في عام 1970 ، حفل افتتاحها بتلاوة القرآن الكريم في حفل افتتاح رئيس الوزراء الراحل محمد داود خان “.
وما يميز الأذان سلي الأفغان لديه باعا طويلا في الشعر والأدب وأصدر ديوانه الشعري “ناكامه مينه”.
شيخ القُرّاء
بركة الله سليم ، المعرفة شيخ القراء الأفغان ، وقد تخرج من مدرسته خلال عاما أكثر من 513 حافظ للقرآن الكريم ، والآن يزاولون التعليم والإمامة داخل التدريس داخل وخارج الجامع. مسابقات دولية للقرآن الكريم حتى صار ، وسجل سجلات وقراءاته الـ ، وهو أمر نادر في أفغانستان.
وفي عام . ، أسس جمعية لقراء أفغانستان وظل يترأسها طويلة. وظلوا في الأصل في حفل زواج طيب ، طيب ، طيب ، طيب ، طيب ، طيب ، طيب ، طيب.
قام بُرْقَاقَةُ قَرْئَةُ قَاءَةٍ قَائِمَةٍ منذ سنوات قليلة من تسجيل القرآن على القراءات القرآنية الـ . ويشرف على
. مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم في كاب ولديه مؤلفا سهلرس ضمن المناهج الدراسية في المدارس والجامعات الحكومية.
تنتفيظ القرآنية السبع أو الـ . .
يقول القارئ: قراءة القرآن الكريم بقراءاته والسبب الرئيسي هو أن تجويد القرآن بقراءاته على فترة ونفَس فترة ونفَس فترة ونفَس “.
وتعرض القارئ في مكان تعليمي ، وأستاذ التجويد في مدرسة وتعرض في حالات كبرى بسبب عدم تأييد مواقف الحكومات السابقة والاكتفاء بتدريس القرآن ، وعن هذا يقول الشيخ عبد الله أواب للجزيرة نت ، أستاذ التجويد في مدرسة تحفيظ القران ، “سجن القارئ.
