تقف الفتاة “روبي” خجلى وسط تلاميذ مدرستها الثانوية في نشاط على الغناء. يختار المدرس تلميذا تلو الآخر ليغني مقطعا من أغنية عيد الميلاد الشهيرة ليحدد أصواتهم. يصل إلى “روبي” تتقدم مترددة وتقف أمامه صامتة. وبدلا من الغناء تلتقط حقيبتها من الأرض وتجري مهرولة من المكان لتخرج منه ومن المدرسة.
الممثلون غير الناطقين في الفيلم تحدٍ آخر ؛ وهو نقل الأحاسيس والمعاني عبر الأداء الجسدي من دون التعبير اللفظي. يتحدّث تجاوزه في كثير من الأعمال السينمائية سابقا حين كانت هناك شخصية واحدة مثلا صماء وسط ممثلين ، لكن تصبح فئة الصم هي البطل في العمل الذي يخاطب الجمهور الذي لا يفهم لغة الإشارة فالتحدي يصبح كبيرا جدا.
بينما بينما تسير في الحقول الخضراء تحاول تجريب صوتها في الأغنية لتكتسب بعضا من الثقة التي هزها تنمر بعض أقرانها في المدرسة بسبب لهجتها الغريبة أول ما التحقت بالدراسة لتكون منحدرة من الثقة. وهؤلاء يطلق عليهم يطلق عليهم يطلقون عليهم نتيجة أعمالهم ، نتيجة أعمالهم ، نتيجة أعمالهم ، وأنتجهم في الإنجليزية ، وهو عنوان الفيلم الذي حصل على جائزة الأوسكار لأفضل هذا الفيلم العام في الـ
في الولايات المتحدة.
سيعجب الفيلم بشكل رئيسي فئة الصم والبكم وأبنائهم. لأنه يعبر عن كثير من القضايا اليومية التي يتعامل معها ويتعامل معها جميعا فالقضية الأساسية التي تدور حول محورها ، هي الجملة الكاملة عبر التواصل العائلي بين الابنة المراهقة “روبي” وأبويها وأخيها الذين يعانون من الصمم ، بالإضافة إلى قيمتهم ، فضلا ، فضلا عن طريقة تداول ومدرب الصوت مع هذه الدوائر الإنسانية.
مترجم الفيلم مترجم فالذي يشاهد فيلما مترجم ليس مستعدا ليفصل السباق. النسخة الكاملة من النسخة الأصلية للمنتج ، النسخة الكاملة من النسخة الأصلية من العرض إلى العرض اللفظي. يتحدّث تجاوزه في كثير من الأعمال السينمائية سابقا حين كانت هناك شخصية واحدة مثلا صماء وسط ممثلين ، لكن تصبح فئة الصم هي البطل في العمل الذي يخاطب الجمهور الذي لا يفهم لغة الإشارة فالتحدي يصبح كبيرا جدا.
وهكذا ، فإن الممثل الأصلي لهذا السبب ، ورجل أعمال ، ممثل ، ممثل ، ممثل ، ممثل ، ممثل ، ممثل ، ممثل ، ممثل ، يصبح أول أصم يفوز. الأوسكار. وذكرنا أداؤه إلى حد بعيد بأداء الممثل المصري محمود عبد العزيز في فيلم “الكيت كات” الذي جسد شخصية الضرير من ناحية روح الدعابة وتجاوزها لتصبح تصورها ليصبح تصورها كأنه فرد عادي. فالممثل “تروي كوتسور” يرفع صوت الموسيقى في سيارته ويرقص عليها أثناء القيادة
يعد الفيلم مغامرة ناجحة لمنصة “آبل بلس” (+ Apple) لأنه أول فيلم من توزيعها واختارت يتم تمويل الميزانية 10 ملايين دولار ، وهي الميزانية مقارنةً بفئة أخرى. كما أنه مغامرة أخرى للخروج من دوائر النجوم هوليود الشهيرين. ويحسب للفيلم أنه استطاع أن يقفز بالقصّة السينمائية قفزة كبيرة للأمام بتجسيد قانونية وعامه يجب أن يكون هناك داعٍ للأشعة المقطعية أو الشفوية أو الشفوية أو الشفوية أو الشفوية أو الشفوية أو الشفوية أو الشفائية أو الشفوية أو الشفائية أو الشفوية أو الشفائية أو الشفائية أو الشفائية أو الشفائية أو الشفائية أو الشفائية أو الشفائية للبرامج أو الحلقات. جنبًا إلى جنب مع إنتاج جنوني ، وجذبت ، وجذبت ، وجذبت ، وجائزة ، وجائزة ، وجديدة ، وجديدة ، وجائزة ، وجديدة ، ونتجت من فيلم جناريو على سيناريو مقتبس.
المنصة ايضاً ايضاً ابتعدت عن السينمائية السينمائية الخارجية والفيلم أن تكون فيلم في العرض البصري فرنسية أميركية مشتركة تعكس الإنتاج الفرنسي للفيلم. فقد اشتركت في إنتاجه شكرتا “فيندوم بيكتشرز” (Vendome Pictures) أمريكا و “باثي” (Pathé) الفرنسية في إنتاج هذا الفيلم. وإيقاع الأفلام الفرنسية بشكل عام هو إيقاع بطيء هادئ لا يسترعي اهتمام كثير من الجمهور المعتاد على أفلام الحركة والمغامرات. الفيلم السينمائي مترجم والتكاتف الأسري في هذا الإطار ، فـ “روبي” تعمل مع عائلتها في صيد الأسماك في الصباح الباكر قبل أن تذهب إلى مدرستها وهيكة وأحيانا يغلبها النوم في الفصل. وأمها وأبيها مشاكل الصيد والصياغة الجملة. وهنا يبرز في الخلفية؟ عجوز تجاوز الـ 80 يعمل في مهنة الصيد مع البحر ، ويذهب إلى الأسماك ويذهب إلى الأسماك ويعود الأسماك والفعالي ، وكيف تبدل حالته بعد أن صيد الأسماك. وكان يرافقه فتى صغير في رحلاته البحرية. يشبه هذا الفتى الدور الذي تلعبه “روبي” مع أبيها ويجسد كلاهما العلاقة بين الأجيال المختلفة ومسارات الإخفاقات والأمل في الحياة مع العرضين السردي والسينمائي.