يزعم المستوطنون عبر مواقعهم أن مدرسة اللبن للإناث هي “مدرسة بروكلين اليهودية” ، وأن المدرسة المدرسية ، التي بنيت عام
نابلس – “كانت زميلتي تحمل العلم الفلسطيني وتسير بالقرب مني ، فلحق بها أحد جنود الاحتلال وتدافع بين الطالبات فأسقطني وأخ أرضا ، ثم راح يضربنيريات بالبند على كتفي ، ونُقلت لاحقا للمشفى “.
هذا مشهد لم تنسه الطفلة سارة نعيم ( عاما) ، منذ أشهر ، ولا سيما أنها تعيشه يوميا في طريقها إلى مدرسة اللبِّن الشرقية الثانوية قرب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.
وعن قُرب ، عاشت -الجزيرة نت- لحظات صعبة يواجهها التلاميذ يوميا في تنقلهم لمدارسهم بقرية اللبن ، ومنهم سارة أصيبت “برضوض قوية” وبحالة من الخوف لا تزال تسكنها.
وبعد أن معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، أطفال الاحتلال المدججين بالسلاح ، والمستوطنين الذين يعترضون طريق التلاميذ.