قنابل وبنادق في طريق التلاميذ .. التهويد يتربّص بمدارس قرية اللّبن جنوبي نابلس

82 ‎مشاهدات Leave a comment

يزعم المستوطنون عبر مواقعهم أن مدرسة اللبن للإناث هي “مدرسة بروكلين اليهودية” ، وأن المدرسة المدرسية ، التي بنيت عام

قبل قيام دولة الاحتلال ، هي “مدرسة بني إسرائيل” وستكون مكانا للتدريبات العسكرية.

نابلس – “كانت زميلتي تحمل العلم الفلسطيني وتسير بالقرب مني ، فلحق بها أحد جنود الاحتلال وتدافع بين الطالبات فأسقطني وأخ أرضا ، ثم راح يضربنيريات بالبند على كتفي ، ونُقلت لاحقا للمشفى “.

هذا مشهد لم تنسه الطفلة سارة نعيم ( عاما) ، منذ أشهر ، ولا سيما أنها تعيشه يوميا في طريقها إلى مدرسة اللبِّن الشرقية الثانوية قرب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.

وعن قُرب ، عاشت -الجزيرة نت- لحظات صعبة يواجهها التلاميذ يوميا في تنقلهم لمدارسهم بقرية اللبن ، ومنهم سارة أصيبت “برضوض قوية” وبحالة من الخوف لا تزال تسكنها.

وبعد أن معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، معلنة ، أطفال الاحتلال المدججين بالسلاح ، والمستوطنين الذين يعترضون طريق التلاميذ.

عاطف دغلس-سارة نعيم الطالبة التي اعتدى عليه احد جنود الاحتلال تؤدي تحية العلم خلال طابور الصباح داخل مدرستها-الضفة الغربية-نابلس- قرية اللبن- الجزيرة نت9
سارة نعيم طالبة للمواقف من جنود الاحتلال في دورا تحية العلم خلال طابور الصباح داخل مدرسة ا للبن الثانوية للإناث (الجزيرة)
التهمة جاهزة

وما تعيشه سارة ينسحب على أكثر من

طالب وطالبة يواجهون خطر التلاميذ وهم يسيرون إلى مدارسهم الثلاث في قرية اللبن المحاذية للشارع الرئيس بين الرابط الرئيسي بين مدينتي نابلس ورام الله ، ولمئات الأمتار فوق رصيف بعرض متر واحد يقاسمهم فيه جنود الاحتلال.

ومثل سارة ، عاشت الطالبة هبة أحمد (11 عاما) لحظات من الرعب ائتلافات نسيها سائق الحافلة التي تستقلها للوصول إلى المدرسة ، فاضطرت قطع الطريق مشيا وبنادق مسلطة.

بتوقيت جرينتش بعض الطلاب الجراد من جنود الاحتلال بأفراد قوات الاحتلال الإسرائيلي ، وأثناء العمليات العسكرية ، وأثناء العمليات العسكرية ، وأثناء العمليات العسكرية. عاما) الجي احتجز ليساعات وتعرض لضرب دمد من الجنود الإستئيليين ومعدّة سلفا ، وهي رشق المستوطنين بالحجارة ، ويت جاهل استفزازات المستوطنين لنا ولأهالي قريتنا “.

بداية العام الدراسي سبتمبر / أيلول الماضي ، وقع نحو . وداسله بواباتها بالأقفال. أخطرها إطلاق النار نحو التلاميذ نحو التلاميذ مع إصابات بجروح ، مثل أصيب الطفل زيد سلامة أصيب بنزف حاد في جمجمته ومكث فاقدا للوعي بالعناية المكثفة داخل المشفى لأيام.

عاطف دغلس- عيشة نوباني مدير مدرسة الاناث الثانوية في قرية اللبن-الضفة الغربية-نابلس- قرية اللبن- الجزيرة نت13
عيشة نوباني مديرة المدرسة الثانوية في قرية تقول إن المستوطنين يدعون أن مدارس القرية أماكن لهم (الجزيرة)
مزاعم يهودية عاطف دغلس- عيشة نوباني مدير مدرسة الاناث الثانوية في قرية اللبن-الضفة الغربية-نابلس- قرية اللبن- الجزيرة نت13

وتقول مديرة مدرسة الإناث الثانوية في اللبن ، إن الاحتلال عبر ادعائه “تأمين الحماية للمستوطنين” وتحدثت نوباني -للجزيرة نت- بينما كانت تنتشر وزملاؤها المعلمين على الرصيف الطلاب من جنود الاحتلال ، وقالت إن المستوطنين يحضون على أهالي القرية ومدارسها ، ويرّوجون عبر مواقعهم ، مدرسة بنات اللبن الثانوية “مدرسة يهودية اليهودية”. المدارس الثانوية التي بنيت عام في اللبن ، هنا مدرسة بني إسرائيل وستكون مكان للتدريبات العسكرية.

وتقول نوباني إن أحد المستوطنين توعّد التلاميذ ، ستكون الأيام القادمة أصعب عليكم ، وهذا ما يفسره مشاهدة بعض الطالبات “سكاكين يخفيها المستوطنون والجنود بجيوبهم” لتلفيق تُهم بمحاولة مهاجمتهم من التلاميذ .

حصن القرية

وفي [*] [*) [*) وإيابا لمدارسهم بمهمة أخرى تضاف للتدريس ، بل وأصعب من مهمة التدريس ، لأن “استفزازات المستوطنين

ويقول عزام -للجزيرة نت- حاول منع اعتداءات جنود الاحتلال ومدير المدرسة. ويضيف “يسوق واستوطنه واستوطنه حججا مختلفة لإغلاق المدرسة ، وتحفظ ما تبقى من أرضهم ، فأقدم تلك المدارس”.

بنيت عام 100 ، قبل قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ نحو 5 عقود.

وتحاصر قرية اللّبن 4 مستعرضات “ليفونا وعيليه وشيلو وأرائيل” ، نشأت اثنتان اثنتان (عيليه وليفونا) على نصف أراضي القرية المقدر ألف دونم (الدونم يساوي ألف متر مربع).

5015106 5015102 جنود الاحتلال يمنعون أهالي قرية الاحتجاج على اعتداءات المستوطنين (الجزيرة)

فقدوا الأمان

ويرفض ابن القرية عبد المالك ضراغمة ، وهو أب لـ3 طلاب ، و يتخلى أبناؤه تحت أي ظرف عن مدارسهم التي لا بديل عنها ، أو حتى تواصل معها ، بديل عنها ، أو حتى تواصل معها ، بديل معها ، “وعرة وغيرة آمنة وبعيدة” للوصول إليها.

ويقول ضراغمة ، الذي ت صدى بكل قوته لجيش الاحتلال والمستوطنين الذين اقتحموا مدخل القرية وأقاموا اقتحموا مدخل القرية استفزازية ، إنه لن يُسِّلم بادعاءات الاحتلال.

وتصاعدت اعتداءات المستوطنين في الفترة الأولى ، التعليم ما بين الحضارة إلى انهيار منظومة وتعطيل العملية الدراسية بمدارس اللّبن بسبب خوف الطلبة فقدان الشعور بالأمان “، وارجا المجلس القروي يعقوب عويس.

وهو ما نتج عنه -وفق حديث عويس للجزيرة نت- مغادرة نحو

طالبا مدارس القرية والانتقال إلى مدارس البلدات والمدن المجاورة.

وانتقلت اعتداء جنود الاحتلال ومستوطنيه لتطال القرية وأهلها ، وذلك عبر توغل المستوطنين القرية وأداء القرية “في خطوة رأسية” ، يقول عويس. وبعض المنازل “.