أكد عدد من المواطنين، عبر استطلاع رأي أجرته «شبكة أهل قطر» على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، حول أهمية الدورات التدريبية التي تطرحها وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية لموظفي القطاع العام، أن أغلب هذه الدورات مضيعة للوقت؛ لأنها لا تلبي الاحتياج التدريبي الفعلي للموظف، حسب تعبيرهم.
أضافوا أنهم غير راضين عن مستوى هذه الدورات، ويتذمرون بأنه ليس للوزارة خطة ولا هدف للاستثمار في التنمية البشرية بطرح دورات وورش عمل تنمّي وتطوِر مهارات موظفي الوزارات والجهات الحكومية.
وأوضحوا أن أغلب الموظفين يعتبرون أن الهدف من هذه الدورات أخذ درجة الترقية فقط لا غير، دون الاستفادة الحقيقة منها، وكذلك لكسر روتين العمل.
من جهتها، قالت المواطنة أم غادة الأنصاري @awatef__222: «أغلب الدورات دون مستوى ولا تحقق أدنى فائدة والسبب يرجع من وجهة نظري لأمرين الأول أن من يطرح هالدورات غير مؤهل وما أعرف من أعطاه صلاحية التدريب والسبب الأهم أن أغلب الدورات ما تلبي الاحتياج التدريبي الفعلي للموظف».
وقال المواطن عبدالهادي بن جابر المري @marri_qtr: «اللي أعرفه عن رأي موظفي الجهات التي تتبع وزارة التنمية بأنهم غير راضين عن مستوى هذه الدورات ويتذمرون بأن ليس للوزارة خطة ولا هدف للاستثمار في التنمية البشرية بطرح دورات وورش عمل تنمي وتطوِّر مهارات موظفي الوزارات».
من ناحيته، قال حمود آل شافي @homoud1972: «أنا عن نفسي ما استفدت مجرد كلام وأساليب مكررة من أيام الجامعة». واقترح المواطن يوسف جفال @yousif661 إلغائها قائلاً: «أنا أقترح إلغاءها بصراحة مضيعة للوقت والجهد والمال».
وغرد حساب صوت قطر @VoiceQtr، قائلاً: «لو كانت الدورات تُجدي نفعاً لرأينا أثرها على الموظفين من ناحية التعامل والأداء وسرعة الإنجاز، ولكنها في معظم الأحيان مجرد متطلبات روتينيّة للحصول على ترقيه أو إجراء شكلي للإدارة».
بدوره، قال المواطن محمد الشمري @Mhod_qtr: «فشل الدورات بسبب الإدارة العليا الآن الإدارات العليا في المنظمات لا تفهم ما سبب إعطاء هذه الدورات ويعتبرونها كسر روتيين للموظفين، وكذلك 99 % من الدورات التي حضرتها لا يوجد لدى المحاضرين منهج أو خطة يسيرون عليها !!».
وشدد المواطن بومحمد @saleh60292 على أن هذه الدورات مضيعة للوقت والجهد، قائلاً: «فاشلة من جميع النواحي والاستفادة صفر تضيع وقت الموظف وهدر مال الدولة أغلب الموظفين يأخذون هذي الدورات لهدف واحد فقط وهو الدرجة».
على صعيد آخر، قال أبو عبدالله @JamalAlmaadeed: «الدورات التدريبية هي نوع من عمل refresh للموظف فقط.. أما الاستفادة الحقيقية هي الاحتكاك مع الشباب اللي معاك واللي من خلالها يتم تبادل الخبرات بينهم أما تطوير الموظف لازم يكون من نفسه واجتهاده واطلاعه على آخر التطورات في مجال عمله».
وقال الدكتور راشد أحمد الكواري @rarkuwari: «أعتقد بأن الدورات نظرية نوعاً ما، والمطلوب تطوير أساليب التقديم وأن تُقدم بواسطة مسؤوليين فعليين يمارسون ومارسوا المهام التي يتم التدريب عليها. التدريب في موقع العمل والموجه لاختصاصات محددة وفي جهة محددة هو الأفضل والأكثر فائدة وهو الذي يجب أن يكون أساس الترقيه».
وأشاد المغرد a7mad @pandolqtr بالدورات القائمة؛ حيث قال: «مستحيل أن الواحد ما يستفيد من الدورات اللي يقول ماستفدنا شي يا انه رايح مغصوب ولا وده أو إنه قاعد على تلفونه طول الدوره.. أغلب الدورات إن ماستفدت فيها في مجال عملك بتفيدك بحياتك».;
أضافوا أنهم غير راضين عن مستوى هذه الدورات، ويتذمرون بأنه ليس للوزارة خطة ولا هدف للاستثمار في التنمية البشرية بطرح دورات وورش عمل تنمّي وتطوِر مهارات موظفي الوزارات والجهات الحكومية.
وأوضحوا أن أغلب الموظفين يعتبرون أن الهدف من هذه الدورات أخذ درجة الترقية فقط لا غير، دون الاستفادة الحقيقة منها، وكذلك لكسر روتين العمل.
من جهتها، قالت المواطنة أم غادة الأنصاري @awatef__222: «أغلب الدورات دون مستوى ولا تحقق أدنى فائدة والسبب يرجع من وجهة نظري لأمرين الأول أن من يطرح هالدورات غير مؤهل وما أعرف من أعطاه صلاحية التدريب والسبب الأهم أن أغلب الدورات ما تلبي الاحتياج التدريبي الفعلي للموظف».
وقال المواطن عبدالهادي بن جابر المري @marri_qtr: «اللي أعرفه عن رأي موظفي الجهات التي تتبع وزارة التنمية بأنهم غير راضين عن مستوى هذه الدورات ويتذمرون بأن ليس للوزارة خطة ولا هدف للاستثمار في التنمية البشرية بطرح دورات وورش عمل تنمي وتطوِّر مهارات موظفي الوزارات».
من ناحيته، قال حمود آل شافي @homoud1972: «أنا عن نفسي ما استفدت مجرد كلام وأساليب مكررة من أيام الجامعة». واقترح المواطن يوسف جفال @yousif661 إلغائها قائلاً: «أنا أقترح إلغاءها بصراحة مضيعة للوقت والجهد والمال».
وغرد حساب صوت قطر @VoiceQtr، قائلاً: «لو كانت الدورات تُجدي نفعاً لرأينا أثرها على الموظفين من ناحية التعامل والأداء وسرعة الإنجاز، ولكنها في معظم الأحيان مجرد متطلبات روتينيّة للحصول على ترقيه أو إجراء شكلي للإدارة».
بدوره، قال المواطن محمد الشمري @Mhod_qtr: «فشل الدورات بسبب الإدارة العليا الآن الإدارات العليا في المنظمات لا تفهم ما سبب إعطاء هذه الدورات ويعتبرونها كسر روتيين للموظفين، وكذلك 99 % من الدورات التي حضرتها لا يوجد لدى المحاضرين منهج أو خطة يسيرون عليها !!».
وشدد المواطن بومحمد @saleh60292 على أن هذه الدورات مضيعة للوقت والجهد، قائلاً: «فاشلة من جميع النواحي والاستفادة صفر تضيع وقت الموظف وهدر مال الدولة أغلب الموظفين يأخذون هذي الدورات لهدف واحد فقط وهو الدرجة».
على صعيد آخر، قال أبو عبدالله @JamalAlmaadeed: «الدورات التدريبية هي نوع من عمل refresh للموظف فقط.. أما الاستفادة الحقيقية هي الاحتكاك مع الشباب اللي معاك واللي من خلالها يتم تبادل الخبرات بينهم أما تطوير الموظف لازم يكون من نفسه واجتهاده واطلاعه على آخر التطورات في مجال عمله».
وقال الدكتور راشد أحمد الكواري @rarkuwari: «أعتقد بأن الدورات نظرية نوعاً ما، والمطلوب تطوير أساليب التقديم وأن تُقدم بواسطة مسؤوليين فعليين يمارسون ومارسوا المهام التي يتم التدريب عليها. التدريب في موقع العمل والموجه لاختصاصات محددة وفي جهة محددة هو الأفضل والأكثر فائدة وهو الذي يجب أن يكون أساس الترقيه».
وأشاد المغرد a7mad @pandolqtr بالدورات القائمة؛ حيث قال: «مستحيل أن الواحد ما يستفيد من الدورات اللي يقول ماستفدنا شي يا انه رايح مغصوب ولا وده أو إنه قاعد على تلفونه طول الدوره.. أغلب الدورات إن ماستفدت فيها في مجال عملك بتفيدك بحياتك».;