وقّع سعادة السفير إبراهيم بن عبدالعزيز السهلاوي، مندوب دولة قطر الدائم لدى جامعة الدول العربية، أمس، مع مدير إدارة المعاهدات والقانون الدولي بجامعة الدول العربية المستشار إيهاب مكرم، على النظام الأساسي لمرفق البيئة العربي، وذلك بمقر الأمانة العامة للجامعة.
وقال مندوب قطر الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن توقيع دولة قطر على النظام الأساسي لمرفق البيئة العربي يأتي في إطار حرصها على الاهتمام بقضايا البيئة، في ظل الاهتمام الدولي المتزايد بهذه القضايا، من أجل الاستخدام الأمثل للموارد، مؤكداً أن مبدأ الحفاظ على البيئة بكل جوانبها يأتي ضمن أولويات دولة قطر، وذلك من خلال الاستخدام الأمثل للطاقة والموارد الطبيعية.
يشار إلى أن المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي وافق على إنشاء مرفق البيئة العربي في مارس عام 2008، كما وافق عليه مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في سبتمبر من العام ذاته. ووقعت على نظامه الأساسي كل من: الكويت، والأردن، وتونس، وسوريا، والعراق، وسلطنة عمان، واليمن، والمغرب، ولبنان، وفلسطين.
كما صادقت عليه خمس دول عربية، هي: الأردن، وسوريا، والعراق، وفلسطين، والمغرب، ولكي يدخل حيز النفاذ لا بد من إيداع وثائق التصديق عليه بالجامعة من قبل سبع دول عربية.
ويعنى مرفق البيئة العربي بعملية تمويل المشروعات البيئية التي تخص الدول العربية، وتقديم الدعم الفني والمؤسسي لأية مبادرات تسعى للحفاظ على البيئة، وتتم عملية التمويل لهذه المشروعات اختيارياً، من خلال الدول، وعن طريق مؤسسات التمويل العربية والمانحين الدوليين.
كما يهدف المرفق إلى مواجهة المشكلات البيئية في المنطقة العربية، خاصة ما يتعلق بالتلوث والتصحر، وتحفيز دور القطاع الخاص العربي للمشاركة في معالجة المشكلات البيئية.;
وقال مندوب قطر الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن توقيع دولة قطر على النظام الأساسي لمرفق البيئة العربي يأتي في إطار حرصها على الاهتمام بقضايا البيئة، في ظل الاهتمام الدولي المتزايد بهذه القضايا، من أجل الاستخدام الأمثل للموارد، مؤكداً أن مبدأ الحفاظ على البيئة بكل جوانبها يأتي ضمن أولويات دولة قطر، وذلك من خلال الاستخدام الأمثل للطاقة والموارد الطبيعية.
يشار إلى أن المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي وافق على إنشاء مرفق البيئة العربي في مارس عام 2008، كما وافق عليه مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في سبتمبر من العام ذاته. ووقعت على نظامه الأساسي كل من: الكويت، والأردن، وتونس، وسوريا، والعراق، وسلطنة عمان، واليمن، والمغرب، ولبنان، وفلسطين.
كما صادقت عليه خمس دول عربية، هي: الأردن، وسوريا، والعراق، وفلسطين، والمغرب، ولكي يدخل حيز النفاذ لا بد من إيداع وثائق التصديق عليه بالجامعة من قبل سبع دول عربية.
ويعنى مرفق البيئة العربي بعملية تمويل المشروعات البيئية التي تخص الدول العربية، وتقديم الدعم الفني والمؤسسي لأية مبادرات تسعى للحفاظ على البيئة، وتتم عملية التمويل لهذه المشروعات اختيارياً، من خلال الدول، وعن طريق مؤسسات التمويل العربية والمانحين الدوليين.
كما يهدف المرفق إلى مواجهة المشكلات البيئية في المنطقة العربية، خاصة ما يتعلق بالتلوث والتصحر، وتحفيز دور القطاع الخاص العربي للمشاركة في معالجة المشكلات البيئية.;
