احتفلت مدرسة الحرس الأميري، بختام القسم الأول من الموسم التدريبي لعام 2018-2019، حيث قامت بتخريج عدد من الدورات الأساسية، بمعسكر «لحسنيه»، وذلك برعاية وحضور قائد الحرس الأميري، اللواء الركن هزاع بن خليل الشهواني.
حضر حفل التخريج نائب قائد الحرس الأميري، والمفتش العام، ومساعدو قائد الحرس الأميري، وعدد من قادة الإدارات والمجموعات، وضباط من القوات المسلحة، ووزارة الداخلية، وقوة الأمن الداخلي «لخويا».
وفي مستهل الحفل، أكد المقدم محمد راشد الهاجري قائد مدرسة الحرس الأميري بالوكالة، أن المدرسة تحرص دائماً على الارتقاء بمستوى التدريب في مختلف الدورات، وذلك وفق توجيهات قيادة الحرس الأميري، حيث تحرص على تعزيز برامجها التدريبية بأفضل وأحدث الأساليب والكوادر التدريبية المتميزة.
وعقب ذلك، قام المتدربون بعرض عدد من الفقرات الميدانية تضمنت سلسلة من أساليب الدفاع عن النفس، وحماية الشخصيات، ومكافحة الإرهاب، وذلك عبر تطبيق مجموعة من الحركات والتشكيلات القتالية المتنوعة التي عكست مدى الجاهزية القتالية لمنسوبي الحرس الأميري والجهات الأمنية الأخرى، بالإضافة إلى عدد من السيناريوهات المفترضة التي اشتملت على بعض التمارين الميدانية الخاصة بالتدخل السريع، والاقتحام، والإنزال الجوي من الطائرة العمودية، والرماية على الأهداف الثابتة.
وتم استعراض التقرير العام للدورات التي شارك فيها عدد من منسوبي الجهات العسكرية والأمنية بالدولة، وشملت الدورات: دورة الأمن وحماية الشخصيات التأسيسية، ودورة الدفاع عن النفس، ودورة مكافحة الإرهاب، ودورة المتفجرات التأسيسية، ودورة التدخل السريع، ودورة الوكلاء التأهيلية.
وفي الختام، كرّم قائد الحرس الأميري الخريجين، وحثهم على مواصلة الجهد والمثابرة.;
حضر حفل التخريج نائب قائد الحرس الأميري، والمفتش العام، ومساعدو قائد الحرس الأميري، وعدد من قادة الإدارات والمجموعات، وضباط من القوات المسلحة، ووزارة الداخلية، وقوة الأمن الداخلي «لخويا».
وفي مستهل الحفل، أكد المقدم محمد راشد الهاجري قائد مدرسة الحرس الأميري بالوكالة، أن المدرسة تحرص دائماً على الارتقاء بمستوى التدريب في مختلف الدورات، وذلك وفق توجيهات قيادة الحرس الأميري، حيث تحرص على تعزيز برامجها التدريبية بأفضل وأحدث الأساليب والكوادر التدريبية المتميزة.
وعقب ذلك، قام المتدربون بعرض عدد من الفقرات الميدانية تضمنت سلسلة من أساليب الدفاع عن النفس، وحماية الشخصيات، ومكافحة الإرهاب، وذلك عبر تطبيق مجموعة من الحركات والتشكيلات القتالية المتنوعة التي عكست مدى الجاهزية القتالية لمنسوبي الحرس الأميري والجهات الأمنية الأخرى، بالإضافة إلى عدد من السيناريوهات المفترضة التي اشتملت على بعض التمارين الميدانية الخاصة بالتدخل السريع، والاقتحام، والإنزال الجوي من الطائرة العمودية، والرماية على الأهداف الثابتة.
وتم استعراض التقرير العام للدورات التي شارك فيها عدد من منسوبي الجهات العسكرية والأمنية بالدولة، وشملت الدورات: دورة الأمن وحماية الشخصيات التأسيسية، ودورة الدفاع عن النفس، ودورة مكافحة الإرهاب، ودورة المتفجرات التأسيسية، ودورة التدخل السريع، ودورة الوكلاء التأهيلية.
وفي الختام، كرّم قائد الحرس الأميري الخريجين، وحثهم على مواصلة الجهد والمثابرة.;