أجلت السلطات في مصر فض اعتصام مؤيدي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وذلك بعد تزايد أعداد المعتصمين عقب تسريب تفاصيل عن بدء إجراءات فض الاعتصام فجر الاثنين. وأكد مصدر أمني لـ"بي بي سي" أن "إجراءات

كشف وزير الداخلية الليبي، العقيد محمد الشيخ، إن " 14 الف سجين فروا من سجون مختلفة في البلاد منذ الثورة على نظام معمر القذافي في 2011 لا يزالون طليقين"، وبالتزامن، لقي اثنان من

دعت المعارضة التونسية، وحركة النهضة الإسلامية الحاكمة في البلاد، إلى تظاهرات، الثلاثاء، بمناسبة يوم المرأة، ودعت النهضة في بيان لها، إلى التجمع في ميدان الحبيب بورقيبة وسط تونس العاصمة، تحت شعار "نساء تونس عماد الانتقال

أعلنت السلطات الفرنسية والإسبانية في بيان مشترك، السبت، إشرافها على 75 عملية اعتقال لعصابة قامت بتهريب مواطنين صينيين إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، واستغلالهم جنسياً في بعض الأحيان. وأضافت السلطات في بيانها أنها اكتشفت

تبنى تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" التابع للقاعدة الأحد، موجة الهجمات التي استهدفت بغداد ومناطق عراقية أخرى السبت، ثالث أيام عيد الأضحى، وأوقعت عشرات القتلى ومئات الجرحى. وقال التنظيم في بيان نشرته مواقع جهادية

أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية توقيف جندي في الثالثة والعشرين من عمره "قريب من افكار اليمين المتطرف المتشدد" قرب ليون في وسط فرنسا للاشتباه بنيته مهاجمة مسجد. وأكدت أن الشاب الذي اعتقل في قاعدة

اعلن مسؤولون أن "قوات الأمن المصرية ستفرق تدريجياً في غضون بضعة ايام، وبعد انذارات عديدة، تظاهرات انصار الرئيس الاسلامي المعزول محمد مرسي، والذين يحتلون منذ شهر ميدانين في القاهرة." وقال مسؤول في الشرطة وضابط

يستعد راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الإسلامية الحاكمة وحسين العباسي الأمين العام للاتحاد للشغل، أكبر النقابات العمالية في تونس لإجراء مباحثات سعيا لحل الأزمة المتفاقمة في البلاد. ويشارك في المحادثات الإثنين مصطفى بن جعفر

وجّهت السلطات الفيدرالية العاملة في تحقيقات الهجوم على القنصلية الأميركية بمدينة بنغازي الليبية، تهماً هي الأولى في هذه القضية بحق أحمد ختالة قائد أحد الميليشيات الليبية المسلحة. وبينت مصادر مطلعة على هذه التحقيقات لـ

قتل 50 شخصا على الأقل وأصيب ما يزيد على 100 في سلسلة تفجيرات بسيارات ملغومة في العاصمة العراقية بغداد وضواحيها الثلاثاء. واستهدفت التفجيرات أسواقا وشوارع تجارية في بغداد، حسبما ذكرت مصادر في الشرطة العراقية ومصادر