دخلت لجان تحكيم جائزة التميز العلمي في دورتها الـ 12، مرحلة جديدة، وهي المرحلة النهائية قبل اعتماد النتائج، بعد أن انتهت من إجراء المقابلات الشخصية مع المتقدمين لنيل الجائزة، المقرر إعلان الفائزين بها في يناير المقبل، على أن يكون حفل التتويج في مارس 2019.
وأكدت الأستاذة حصة الحمادي -رئيسة لجنة تحكيم جائزة التميز العلمي للمرحلة الثانوية- إنجاز المقابلات الشخصية مع الطلاب المتقدمين للجائزة، ممن اجتازوا معايير الجائزة، بهدف قياس قدراتهم على الحوار والمناقشة.
وقالت في وقت سابق: إن النسخة الحالية من الجائزة شهدت درجة عالية من التنافس بين الطلاب المتقدمين، موضحة أن اللجنة لمست ارتفاع الحس الوطني لدى الطلاب والطالبات، وتنامي شعورهم بالمسؤولية، وتقديمهم الأفضل لوطنهم الغالي قطر، لافتة إلى أنه لوحظ -من خلال المقابلات- ارتفاع المستوى العلمي والثقافي من حيث الاهتمام بعمل المشاريع، وتأليف الكتب.
ونوهت الحمادي باستبعاد عدد من طلبات الترشح للجائرة، بسبب عدم استيفائها معايير الجائزة، وأن المقابلة الشخصية من مراحل التقييم، ولكنها لا تعني بالضرورة حصول الطالب على الجائزة.
من جانبه، قال الطالب حمد الكربي -خريج مدرسة الشحانية الثانوية للبنين- إن المدرسة كان لها دور كبير في ترشحه للجائزة، حيث دعمته بالصور والأدلة على مشاركاته في الأنشطة والفعاليات المختلفة خلال دراسته بالمرحلة الثانوية. وأشاد باللقاءات التعريفية التي عقدتها اللجنة المنظمة للجائزة، وقال إنه استفاد منها كثيراً في تعبئة طلب الترشيح، وجمع الأدلة المطلوبة.
وأكدت الطالبة كلثم عبدالله الكواري -خريجة أكاديمية قطر الدوحة- أن إدارة الأكاديمية حفزتها على التقدم إلى الجائزة، وأن الأستاذة مها الرميحي -نائب مدير الأكاديمية- ساعدتها في ترتيب الملف، والأدلة الخاصة بها.
وقالت الطالبة دانة عبدالله الخوري -خريجة مدرسة أم حكيم الثانوية- إنها ترددت في تقديم طلب الترشح للجائزة، ولكنها قررت أن تتقدم بأوراقها، بعد الدعم الذي حصلت عليه من إدارة المدرسة، وتوجهت دانة بالشكر إلى أسرتها التي قدمت لها الدعم ووقفت بجوارها.;
وأكدت الأستاذة حصة الحمادي -رئيسة لجنة تحكيم جائزة التميز العلمي للمرحلة الثانوية- إنجاز المقابلات الشخصية مع الطلاب المتقدمين للجائزة، ممن اجتازوا معايير الجائزة، بهدف قياس قدراتهم على الحوار والمناقشة.
وقالت في وقت سابق: إن النسخة الحالية من الجائزة شهدت درجة عالية من التنافس بين الطلاب المتقدمين، موضحة أن اللجنة لمست ارتفاع الحس الوطني لدى الطلاب والطالبات، وتنامي شعورهم بالمسؤولية، وتقديمهم الأفضل لوطنهم الغالي قطر، لافتة إلى أنه لوحظ -من خلال المقابلات- ارتفاع المستوى العلمي والثقافي من حيث الاهتمام بعمل المشاريع، وتأليف الكتب.
ونوهت الحمادي باستبعاد عدد من طلبات الترشح للجائرة، بسبب عدم استيفائها معايير الجائزة، وأن المقابلة الشخصية من مراحل التقييم، ولكنها لا تعني بالضرورة حصول الطالب على الجائزة.
من جانبه، قال الطالب حمد الكربي -خريج مدرسة الشحانية الثانوية للبنين- إن المدرسة كان لها دور كبير في ترشحه للجائزة، حيث دعمته بالصور والأدلة على مشاركاته في الأنشطة والفعاليات المختلفة خلال دراسته بالمرحلة الثانوية. وأشاد باللقاءات التعريفية التي عقدتها اللجنة المنظمة للجائزة، وقال إنه استفاد منها كثيراً في تعبئة طلب الترشيح، وجمع الأدلة المطلوبة.
وأكدت الطالبة كلثم عبدالله الكواري -خريجة أكاديمية قطر الدوحة- أن إدارة الأكاديمية حفزتها على التقدم إلى الجائزة، وأن الأستاذة مها الرميحي -نائب مدير الأكاديمية- ساعدتها في ترتيب الملف، والأدلة الخاصة بها.
وقالت الطالبة دانة عبدالله الخوري -خريجة مدرسة أم حكيم الثانوية- إنها ترددت في تقديم طلب الترشح للجائزة، ولكنها قررت أن تتقدم بأوراقها، بعد الدعم الذي حصلت عليه من إدارة المدرسة، وتوجهت دانة بالشكر إلى أسرتها التي قدمت لها الدعم ووقفت بجوارها.;
