وألقى سمو أمير البلاد المفدى كلمة بهذه المناسبة اشتملت على 10 رسائل مهمة جاءت كالتالي:
-القمع والاستبداد وازدواجية المعايير وانتهاك حقوق الإنسان وحرياته الأساسية، أصبحت تمثل تهديداً للإنسانية
-الاستقرار لا يجوز أن يقوم على القمع والظلم، مثلما أن السلم الحقيقي هو القائم على العدل لا على الاحتلال.
-ليس من الممكن تحقيق تنمية اقتصادية على المدى البعيد بدون التنمية البشرية
-من الضروري تحقيق الأمن بكل أبعاده الاقتصادية والسياسية والبيئية والمجتمعية
-القيم الجامعة التي توصلت إليها الإنسانية بعد الحرب العالمية الثانية لا يجوز أن تتغير بتغير الظروف والأوقات
-الحوار والوسائل السلمية هما السبيل لحل النزاعات
-التطور التكنولوجي والفضاء الإلكتروني المفتوح جعل من الصعب احتكار الكلمة وتكميم الأفواه
-نحرص على على إبقاء منابر الحوار ومنصات التواصل فعالة ومنفتحة لتبادل الآراء في بيئة حرة للجميع على اختلاف انتماءاتهم الفكرية ورؤاهم السياسية
-الحوار هو الذي يجسر الهوة بين الفرقاء، مهما اشتدت الخلافات، وهو نقطة الابتداء ونقطة الانتهاء في هذا الزمن الصعب.
-موقفنا لم يتغير من أزمة الخليج المتمثلة في حصار بلادنا وحلها برفع الحصار، وحل الخلافات بالحوار القائم على الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول
;