بينما تتجه أنظار ملايين المصريين صوب ملعب رادس لمتابعة مباراة إياب نهائي دوري أبطال افريقيا بين الأهلي والترجي التونسي، يجلس آلاف الشباب ممن انتموا يوما ما لرابطة ألتراس أهلاوي أمام شاشات التلفاز يشجعون فريقهم مستعيدين ذكرياتهم مع المدرج وشعاراتهم التي يبدو أنها قد انتهت حتى إشعار آخر.