تحدثت مصادر كثيرة عن رغبة الجيش السوري في تكرار تجربة الغوطة الشرقية في القلمون الشرقي، وتخيير المسلحين هناك بين إلقاء سلاحهم أو الخروج، مع التلويح بالحرب في حال رفضهم الشروط. وأفادت مواقع سورية موالية

تواصل خروج حافلات تقل مسلحي “جيش الإسلام” من دوما في الغوطة الشرقية إلى نقطة التفتيش في معبر الوافدين، فيما دخلت أكثر من 50 حافلة إلى المدينة لإجلاء المسلحين عنها. وأضافت أن أكثر من 10

التحالف العربي بقيادة السعودية شن غارتين على مخيمات للنازحين في محافظة الحديدة اليمنية، مما أسفر عن سقوط 12 قتيلا من النازحين. وذكر المراسل أن الغارتين استهدفتا مدينة الصالح بمحافظة الحديدة، وأن النازحين المستهدفين فيها

رأى مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية دانيل كوتس أن أحد أخطر التهديدات التي تواجهها بلاده يتمثل في هجوم إلكتروني، يمكن مقارنته من حيث الحجم بهجمات 11 سبتمبر عام 2001. وشبه كوتس في كلمة ألقاها أمس

علن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في خطاب ألقاه اليوم الخميس، في أوهايو، أن بلاده ستنسحب قريبا من سوريا “وتترك الآخرين يهتمون بالأمر”. وقال الرئيس الأمريكي أثناء الإعلان عن هذه الخطوة المفاجئة: “نحن هناك لسبب

كشف تقرير إسرائيلي عن أنه وللمرة الأولى، ستغادر كتيبة “كاراكال” المختلطة التي تضم نسبة كبيرة من النساء الحدود مع مصر، للهدوء النسبي السائد هناك وستنتشر في الضفة الغربية. وذكرت صحيفة “معاريف” العبرية أن كتيبة

تداولت وسائل إعلام أمريكية شريطا مسجلا لمحادثات جرت بين ربابنة ثلاث طائرات ركاب وبرج المراقبة نهاية الشهر الماضي تحدثوا فيه عن مشاهدتهم جسما طائرا مجهول الهوية. صحيفة ” Newsweek” قالت إن طياري ما لا

شرت صحيفة التايمز تقريرا قالت فيه إن ثمن إطلاق سراح الأمير السعودي الوليد بن طلال من فندق الريتز كارلتون، الذي كان محتجزا به في إطار حملة لمكافحة الفساد يبلغ 30 مليون دولار شهريا. وقالت

قرر المركز الروسي للمصالحة في سوريا تمديد “الهدنات الإنسانية” لإتمام عملية إجلاء من تبقى من مسلحي “فيلق الرحمن” من عربين في الغوطة الشرقية إلى إدلب شمالي البلاد. وأشارت وزارة الدفاع الروسية الجمعة إلى أن

شرعت موسكو بتنفيذ إجراءاتها الجوابية، ضد الدول التي طردت دبلوماسيين روس تضامنا مع بريطانيا، وأخطرت سفراء هذه الدول بضرورة مغادرة عدد من دبلوماسييها الأراضي الروسية. وأوضحت الخارجية الروسية في بيان صحفي أنه تم “في